كلمة نحن مأمورون بها
لكننا أدمنا البعد واستطيبناه
نغفل عن هذا القرب الجميل
وعن ذلك الود الذي لا حدود له
الذي لو عايشته النفس لامتزجت
بذلك الجمال ، وذلك الود ، وتلك المحبة.
ما أجمله من قرب ، وما أعظمها من محبة وصلة
طوبى للقريبين ، ممن غنموا القرب ففازوا بالحب والود.
أتدرون أي قرب أعني ؟!
إنه القرب الذي أمرنا الله به :
﴿ واسجد واقترب ﴾.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة التعزية تعز اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق