مدينتي عشقي و حبيبتي
التي تتغلغل
في نبضات القلب
تستحوذ خلايا العقل
و تضيف للدم زمرة جديدة
بطلة أحلامي
رفيقة الروح و النبض
" ملهمتي "
كل الطفولة
بما فيها و من فيها
شلال الذكريات
الذي فيه يأوينا
حاضري و أمسي
كل الصبا و ماتبقى من العمر
سيكون كرمى لعينيك
و ملقى منك
يوصل الماضي إلى غده
الغد المأمول
الذي هو " أنت "
فالغد المأمول " أنت "
خديجة علي زم
3/12/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق