الأربعاء، 21 ديسمبر 2022
اهل المكايد بقلم محمد القحطاني
العمر يمضي بقلم عبدالواحد الجاسم
طريح العلل بقلم محمد الباشا
سحاب يمطر ذهبا بقلم عبدالواحد الجاسم
نقف بعيدين بقلم رمضان الشافعى
مُحاكاةٌ بقلم صاحب ساجت.
سهم العيون بقلم عرفات فرج الله بلبل
وللقلب انعش بقلم فلاح مرعي
عيناك سحر يأخذني بقلم عزت جعفر
عيناك الغادرة بقلم عباس ابو عادل
سهام العيون بقلم حمدي ربيع محمد
للحب إكسير بقلم عبدالإله أبو ماهر
أَخْـفِـي عَيْـنَـيْكِ بِـنَـظَّـارةْ بقلم حمدان حمّودة الوصيّف
همسات عيونك بقلم محمد جمال فايد
سر العيون ألوان بقلم محمد كركوب
يوم التقينا سوى بقلم محمد القحطاني
عيناك بقلم جمال احمد طلبه محمد
أ للبحر عيون بقلم أحمد فوناس
يا زهرتي بقلم جميل أحمد شريقي
عيناك بريق بقلم جوليانا صعب
صاحبة أجمل عيون بقلم سارة حمزة
أشتياق بقلم حسن حوني جابر
اماني وأحلام بقلم الاسعد بكاري
ماذا اقولُ بقلم صلاح عبده علي العوني
قدّيسة بقلم سيدة بن جازية
سهم العيون بقلم زهرة الرهوني
الحلم بقلم يحيى حسين
الحلم
بقلمي يحيى حسين
طول عمري بستنى حلمي
كأني واخد ميعاد معاه
كل يوم أصحى عشانه
وأستعد لفرحة لقاه
فجأة جيت يا ناس لقيته
خلاص خلاص راح العذاب
لقيت حبيبي فرح عمري
رجع خلاص بعد الغياب
حضنت حلمي
جوه الضلوع
قد إيه حلو الرجوع
قد إيه حلو حضنه
قد إيه حلو الحنان
قد إيه وانت خايف
فجأة بتحس بأمان
تلقى نفسك فجاة طاير
هناك بعيد فوق السحاب
تلقى قلبك فرحان بيضحك
نسي خلاص مر العذاب
قد إيه في الفرح عايم
قد إيه في حلمي هايم
بس يا خسارة ساعاتها
للأسف أنا كنت نايم
يحيى حسين القاهرة
25 ديسمبر 2018.
لحظة بقلم إبراهيم العمر
لحظة
بقلم الشاعر إبراهيم العمر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يأتي الكلام في لحظة انفعال ،
كل لحظة لها طابع فريد ،
ليس هناك لحظة تشبه لحظة ،
ولا يمكن للحظة ان تتكرر.
لحظة ، لا تلبث ان تمضي ...
المشاعر تفتر، والأحاسيس تذبل ،
ولا يمكن لنا ان نمسك من نفحات اللحظة ،
سوى كلمات ...
ـــــــــــــــــــــــ
إبراهيم العمر
دعيني عنك بقلم نبيل عوض
دعيني عنك
يا أنت
أراك قد أدمنتي غيابي
وركبتي غيام البعاد
تجنباً لعتابي
وشربتي من أباريق
الافراح كؤوسا
أترين بأنني كنت
مسرح أحزانك
وجعبة أضع فيها
أوزارك
أم كنت أنا من يسدل
ستائر ظلامك
لما أوهنت نفسك في
غياهب جب الغرام
ورفعتي فوق سفينك
شراع وهم الأحلام
وركبتي بحري تصطادين
جواهر أعماقي
ورميتي شباكك حول
فؤادي وأشواقي
تمزحين وتلعبين
كطفلة بيدها عصفور
صغير
هي فرحة بعذابه
وهو لا يملك أن يطير
كفاك زيادة الظالمين فردا
وتجعلين لبهتانك
كل وقت وردا
دعيني عنك أجمع
الأشواك
واقطفي أنت من
بساتين العشاق ورد
فقد عشقت يوما
ثراكي
وما كان لك فى العشق
بدا
بقلمي نبيل عوض
٢٠/١٢/٢٠٢٢
مهرتي بقلم جبريا الصالحي
مهرتي
بيني وبينها
في المودة تخاطر
فكأنما أنا في ضميرها حاضر
وكأنما هى امتزجت بمهجتي
وكأن فؤادها في فؤادي ناظر
تدري بي
وأحس بها
وكلنا
مما يلاقي في المودة حائر
فنظن هذا الذي بيننا سحرا بيننا
ومن العجائب ليس فينا ساحر
لكنه الفؤاد الذي من صدقه
نصفو فتصفو في القلوب مشاعر
جبيريا الصالحي
فسحة أمل بقلم رضوان تاير
فسحة امل
يؤرقني الزمن وتحدوني مباهج الأيام...يأسرني الحزن وتخيم معي الألام ...تبتسم لي الحياة ويزورني الربيع...
تروادني نسمات الشتاء تغمرني بروائح الأزهار... أشرد بين ألحان
العصافير وحفيف السنابل...
تحملني تلك النشوة وتسبح معي
الأحلام ... تم أسال عن دياري ما هذا الاخضرار؟.
بقلم رضوان تاير
اشتياق بقلم فلاح الكناني
إشتياق...
اشْتَاقُكِ أَكْثَرُ مِمَّا أُطِيقُ
وَيَشْتَعِلُ بِقَلْبَيْ الْفُ حَرِيقُ
وَكَأَنَّ رُوحِي تَصْعَدُ لِلسَّمَاءِ
وَتَسْقُطُ بِإِعْمَاقِ وَادٍ سَحِيقُ
أَُلَمْلِمُ اشْلَائِي أَلْتَمِسُ النَّجَاةَ
أَتَمَسَّكُ بِعَقِبِ قَشَّةٍ كَالْغَرِيق
فَيَا لَيْتَ الْفِرَاقُ لَمْ يُخْلَقْ وَلَا
فَضَاءُ الْكَوْنِ لِلْمُحِبِ يَضِيقُ
لَيْتَنِي انْسَاكَ لَحَظَاتٍ قَلِيلَةً
لَيْتَنِي مِنْ جُنُونِي .... افْيقْ
لَيْتَنِي مَا عَرَفْتُ الْحُبُ يَوْماً
لَيْتَنِي لَمْ أَسْتَعْبِدُ .. كَالرَّقِيق
فلاح الكناني
21 ديسمبر 2016
همسات شوق بقلم جرجس لفلوف
همسات شوق ..
اشتقت لسمراءترسم قبلة على فم البدر
تضئ ليل العاشقين في محراب الغرام
شتقت لشقراءتهدي عاشقا أضاع دربه
تقوده إلى حدائق الحب في حلمه الجميل
....................
اشتقت لأنفاس حورية تريح قلبي العليل
وتشفي جراحه بحب ليس له مثيل
..................
اشتقت لغجرية ترقص على وجه الشمس
تؤجج نارها شهقات صامتة مبحوحة
وتطفئها زفرات آهات شوق وحنين
.................
اشتقت لعروس بحر تحرس الشواطئ
ترتشف الخمر من شلال الرغبة
وتكتب أسطورة العشق بمداد من نور
.....................
اشتقت لحبيبةحكايتها حكايتي
سألت النجوم الساهرة والركبان السائرة
وجدتها كنجمة الصبح تائهة في الفضاء
بنيت لها قصرا في قلبي وأقفلت أبوابه
جرجس لفلوف سورية
مامن شيء بعد الآن بقلم كريم خيري العجيمي
ما من شيء بعد الآن..!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-#ثم_أي..
ونحن الذين أنضجتنا التجارب..
لتلك الدرجة التي نصمت فيها تماما، كلما احتاج الأمر للكلام..
نقول لأنفسنا..
يوما..
سيخبرُهم الزمن..
فلا داعي لاستنزافِ الجهد والروح..
فمن لا يفهمُ رسائلَ الصمتِ..
أبدا..
لن يفهمَ رسائلَ الصوتِ..
وإن تجاوزت النحيبَ بألفِ مرحلة..
يا عزيزي..
لا شيء أضحى يستحقُ..
فاتركْ للأيامِ مساحة..
لتصفعَ وجهَ الأسئلةِ..
-#يليه..
وأولئك الذين أمضوا وصايا الغياب..
بكل هذا الإتقان..
بكل هذا الإخلاص..
كانت كل قرابينهم كفر..
حين أخلصوا للمجهول..
وباعوا حواضر قلوبنا بتلك الفلوات..
ليبقى مستقرا في خلدنا..
أن هؤلاء، قاتلون مع سبق الإصرار والترصد..
كانوا يظنون أنهم سيعودون..
ليجدوا قلوبنا البائسة كما تركوها..
واحة الظل، وموطن الدفء..
كانوا يظنون أنهم سيعودون..
ليجدوا فردوسا ها هنا..
لافتاتها (إنكم بأعيننا)..
أيها السادة..
على رسلكم..
ففي أيسرنا الآن مقبرة جماعية..
مكتوب على بابها..
من أهانكم بالتخلي..
فأقبروه بالنسيان..
ولا تبتئسوا..
فما يستحقَ العيشَ بداخلكم..
من هدم أسوارَ وطنِه..
وسمح للحزن أن يتسلل، ثم يسكن..
ثم يحكم..
ثم ينفذ الأحكام قتلا..
أيها السادة..
رفع القلم..
نحن أيضا أمضينا وصايانا..
وما من شيء بعد الآن.......
يُتلى..
انتهى..
(نص موثق)..
النص تحت مقصلة النقد..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي العابث..
كريم خيري العجيمي
ارقيني بقلم محمد الهادي الصويفي
ارقيني .
تمتماتك تشفيني....
اقرئيني.
همهماتك.. تبريني...
أوجاعي كثيرة..
مهلا لا تخذليني...
بسملي....
شفاهك....
تستهويني...
عتقيني مثلما عتقتك.
واعشقيني مثلما عشقتك.
لا ترميني...
اشتهيني كما الماء.
والسماء.
و ارويني..
كلماتك تطربني.
و وجودك يعنيني.
سحرك وشعوذاتك
تقتلني وتحييني
محمدالهادي الصويفي تونس
حبر و ورق بقلك جبيريا الصالحي
حبر وورق
احساس محزن
لا شيء يستدعي للغرابه
حين تلبس القصيدة ثياب الحزن
وتسبح بك في مدن العتمة والكابة
حينها ستعرفون معني الكتابة
حين تحملك القصيدة في تابوت
ودون اي صوت
تاخذك الى نزهة سريعة في جهنم
ثم تعود بك حيا
من مدن الموت
حينها تعرفون يا سادتي معنى الكتابة
حين تصبح الاحاسيس تائهة
تقضي جميع حياتك في منجم الابجدية
تحفر في الابرة والدبوس
عن حرف جديد
تحفر عنه
حين يكون مطلوب منك
ان تغوص
داخل احساسك لتصل لكل النفوس
حينها تعلم
مدى الصعوبة في كتابة القصيدة
توقعوا
وانتظروا مادام الحزن هو سيد الليل
جبيريا الصالحي
ذاكرة عمري الصغير ١ بقلم رابح بوصبيعة
ذاكرة عمري الصغير
(01)
(رسالة طويلة جدا ودموية جدا إلى صالح)
اليوم يا صالح وفي هذه الليلة الصيفية الساكنة، رغبت في البكاء.. ولم أستطع حتى تذكرت عمري الصغير.. مفتاح شلال الدموع..
هل تذكر؟ قبل سنوات في مثل هذا الصيف تقاطعنا في الطريق .. سألتني: هل زرت خالتك في المشفى؟ رددت عليك بسرعة: أنا؟ أنا ليست لي خالة مابك؟
قلت: خالتي وذكرت اسمها اسم فاكهة لم ترني في حياتك أحملها أو حتى أذكر اسمها؟
قلت لك؟ نعم خالتك أنت أما أنا فلا خالة لي.. قاطعتني: لقد أصيبت بجلطة ضغط وهي قابعة بالمشفى.. منذ فترة طويلة ألم تسمع؟.. قاطعتك: الحمد لله بإذن الله ستكون الجلطة قوية لتشلها تماما.. بإذن الله لن تستطيع حتى هز أصبع فيها ولن يبق منها إلا النظر.. بإذن الله لن تخرج إلا وهي مشلولة تماما تتبول وتتغوط تحتها..
جحظت عيناك كمن صادف في طريقه شيطانا رجيما جانبتني و تابعت طريقك.. و أكملتُ أنا طريقي إلى العمل أغني.. أغنية سعيدة.. وصلت ودخلت مكتبي و أغلقت الباب بالمفاح واختليت بشلال الدموع..
اليوم يا صالح رغبت في البكاء و لم أستطع، فلجأت كعادتي إلى عمري الصغير فانهمرت دموعي شلالا طافحا وتذكرتك وظهرت عيناك جاحظتين.. وعلامة استفهام إسمنتية كبيرة على رأسك فخشيتُ أن أموت ولا أكسرها عن رأسك دون أن أروي لك الفترة التي لم تعشها معي منشغلا بما كان يخص طفولتك من لعب وأشياء أخرى تعلمها وحدك..
في التاسعة من عمري..
ذات صباح بارد جدا أيام كان الجليد يغطي الأرض وتذيبه الشمس بعد طلوعها قمت باكرا كعادتي لأقصد المدرسة و أنا أشعر بالرعشة في كامل جسدي الصغير.. اعتقدت أنها بسبب البرد كنت حاملا محفظتي وكنت في منتصف الطريق المؤدي إلى المدرسة شعرت بالدوار في رأسي والوهن في كامل جسدي و أني سأموت لو أواصل مسيري فعدت بما تبقى مني إلى البيت رميت محفظتي و جلست على كرسي خشبي صغير قرب الموقد الصق جسدي المرتعش إلى النار استدفئه .. مرت فترة ولم ينتبه أحد لوجودي.. ولم يكن في غرفة الموقد الذي ينفت الدخان عبر مدخنة على السقف.. سواي..
دخلت خالتك ورأتني وبصوت صارخ.. لماذا لم تذهب إلى المدرسة يا ابن الكلب؟ لم أستطع أن أجيبها إنني مريض جدا وإني أشعر بالبرد يحطمني من عظامي .. لأنها لن تصدقني على أية حال و ستضربني بحذائها وهذا ماكان على ظهري ورأسي و رفعتني لكن قدميّ لم أستطع الارتكاز عليهما ودفعتني فسقطتُ على وجهي لكن جدتك دخلت وسألتها.. مابه لماذا لم يذهب إلى المدرسة؟ ثم لاحظتني لا استطيع الحركة فقط أبكي رفعت جدتك وجهي لتنظر مابي مابك يا إبن الكلب؟ قلت لها بما تبقى من أنفاسي أنا مريض يا أمي مريض جدا و سأموت.. ردت جدتك.. يا خلاء داري الطفل في حالة...
وحملتني إلى الفراش وهي تقول إنه خفيف كطائر أبو الحناء .. فقلت لها.. البرد، بردانٌ جداً يا أمي.. فقربتني من الموقد النافت للدخان من خلال سقف تلك الغرفة... ولم أعد أشعر أن لي قدمين أو أني استطعت الوقوف أو المشي يوما
هل تريد يا صالح أن أكمل الزمن الذي كنت أنت حاضرا فيه بجسدك ولم تكن حاضرا فيه بوعيك ...؟
ستأتي الآن السحابة التي لم ترها أبدا في حياتك ولم تسمع بها حتى
وتحملك معي عبر الطريق التي سلكناها معا عدة مرات بخطواتنا الصغيرة وتعرفها أنت خطوة خطوة حجرا حجرا و شجرة شجرة وبركة بركة.. إلى كوخ الطفولة الحبيب والذي سلكه كله عمري الصغير بلا قدمين.. وبالدموع على طول ذلك الطريق..
يتبع..
...../......
بقلم: رابح بوصبيعة
تجتاحني بقلم عدنان وكيل
تجتاحني
بتمتمات عشقك الات
من هناك
حيث عالمك السحري
تكتبني قصيدة حب
من مداد شواطئك
حيث نغدو عاشقين
واحتلك من هنا
من مداراتي المضيئة
نجمة يترقبها كل التائهون
وتعانقك وحدك
عدنان وكيل
لا تشك جرحا عند مجروح بقلم عبدالله عبدالمحسن
لا تشكو جرحا عند مجروح ...
فلا الهوى مثلك لا يرحمه ..
ولا فاد منه ...ان يبوح
داوى علتك فى صمت
فالكل بعد حين ..يروح
ولن تبقى الا ذكرياتك..
منها الخفى ..ومنها المسموح
بقلم عبدالله عبدالمحسن
العام الجديد بقلم حكمت نايف خولي
العام الجديد
عامٌ جديدٌ قد أتانا حاملاً
معه الأماني والبشائرَ والوعودْ
في جيبِه وضعَ الهدايا للورى
فتفاءلوا كيما نحثَّه أن يجودْ
هو يقطفُ الأزهارَ من روضاتِنا
حتى يُقدِّمها لنا ..فرِحاً سعيدْ
فإذا تيبَّست الزُّهورُ بأرضِنا
وأتتْ عليها عاصفات من جليدْ
وغَدتْ حدائقُنا خراباً مقفِراً
وقلوبُنا مثلَ الحجارةِ أو حديدْ
وتعفَّنتْ أرواحُنا بصديدِها
وطغى على أكبادِنا شرٌّ مبيدْ
وتشوَّهتْ أفهامُنا فتدنَّستْ
ماتتْ ضمائرُنا من الغِلِّ الحقودْ
فأتى إلينا العامُ يجمعُ غَلَّةً
فإذا ببيدرِنا ثعابينٌ ودودْ
وحقولُنا ذهبَ الجرادُ بزرعِها
والشَّوكُ عرَّشَ فوق أشجارِ الورودْ
وبيوتُنا أمستْ مقابِرَ بعضِنا
والبومُ ينعبُ باكياً منْ في الُّلحودْ
فإذا بعامِ البشِرِ يمضي بائساً
متحلِّلاً من كلِّ أزهارِ الوعودْ
هلاَّ وعَينا الدَّرسَ ممَّا قد مضى ؟
فلنشتُلِ الحبَّ ابتداءً في المهودْ
ولنفرشِ الدنيا وِفاقاً عادلاً
وأُخوَّةً تبني السَّلامَ على عهودْ
ولنقلَعِ الأضغانَ من أكبادِنا
ولنزرعِ الجنَّاتِ بالسِّلمِ الودودْ
فإذا أتى عامٌ جديدٌ نحونا
يلقى البيادرَ مفعماتٍ بالورودْ
فيوزِّعُ البركاتِ أزهاراً لنا
ويعمُّ خيرُ الله أفراحاً تسودْ
حكمت نايف خولي
مشاركة مميزة
تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي
تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...