زجلية
حب العزيز
من بعد :
حب
سنتين / شافها
المستقبل
نفسه . تآسفها
مصمص
شفايفه / ماعرفها
وأتاري :
( البعيد عن العين )
يدمرالعين وينسفها
وعجبي
حربي علي
شاعرالسويس
زجلية
حب العزيز
من بعد :
حب
سنتين / شافها
المستقبل
نفسه . تآسفها
مصمص
شفايفه / ماعرفها
وأتاري :
( البعيد عن العين )
يدمرالعين وينسفها
وعجبي
حربي علي
شاعرالسويس
زجلية
السلام المزيف
ياللي:
انت مش عاجبك
عباس؟
بص لحماس
نعم فينا واحد خاين
لكن .
فينا اللي بيجاهد بالرصاص
فينا
اللي: بيحب السلام المزيف
وفينا / عباس إبن فرناس
فينا اللي: بيطير
عشان يرهبنا
وفينا اللي: بيطير
عشان يتباس
بس خلاص
حربي علي
شاعرالسويس
الشاعر نصير شقرونة. حبيبتي الي الأمل المطل كل يوم - كل ما أنظر الي عينيك أحس أني أسبح فيها بعدما كنت أسبح في بحر الظلام اليوم وجدت طريقي الي النور حبيبت قلبي. بحثت عنك فوجدتك كنت يومها طفلة لا تتعدي الخامسة عشرة وتجلسين لأول مرة أمامي ثمت عرفت الحب و العشق سيدتي يدكي نظراتكي كلها كانت تقول أشياء ثمت عرفت الحياة. كانت البداية للكلمات أختلجني الخوف لبصع دقائق حين دخلتي. كنت تراقبين ذللك الشخص الغريب. الذي كان يبحث عن وجوده في هاته الحياة فهو كطفل رضيع يبحث عن حنان أمه. لا تخافي سيدتي. لا تخافي. فأنا من زرع الزهر في الطرقات. أنا من يبث الأمل في القلوب. أنا من يبحث عن الحياة. عندما جلست أمامك كنت أتحدث للساعات. أبحث فيها عن كلمات. إليك دون أن ترتبكي. سيدتي. كنت أحس برغبة بالطيران. بكي في عالمي الذي صنعته في مخيلتي. عالمي الخاص. أحميك فيه من كل الأعين. كنت يومها. كزهرة برية. لم تقطفها يد غير يديا. لقدغسل قلبي بماء الورد لن تكون هناك كراهية لأحد سأكتب للحب و أتغني للحياة. بحبكي سيدتي. فحبي أكبر من حب كسري للبلقيس وحب عنتر للعبلة. وجميل للبثينة. فلو خيروني بين ملك كسري. و قصر بلقيس. لاأخترتك أنت و القلب الذي ينبض. لليعيش. يعيش للحب. يعيش للعشق. فحبكي سييدتي. أعطاني القوة للأجابه الحياة. في زمن كنت غريب من كل شئ حتي عن الحب. فقد كان لي صديق وحيد. لا أعلم لما أخترته أو أختارني. هذا الصديق هو الحزن. فلم أعرف صديق غيره. كنت أجوب الطرقات. أبحث فيها عن كل ش ئ وعن لاشئ. لا أعلم ما هو. كنت كتأئه في بحر الظلام. أبحث فيها عن مرفأ. كي أحط فيها. الرحال. كنت أحط في كل المحطات. نعم كنت أحط فيها. كل الحيطان تعرفني. أزقت مدينتي للضيقة تعرفني. الفقراء يعرفونني في كل مكان كنت أزرع للناس الورود و الأمل. وأنا كنت بحاجة إليه. عندما جلست. سيدتي أمامك. عرفت ثمت الحياة. ومعناها. صورتك. الجميلة بداخلي. لا أستظهرها للاحد نعم سيدتي. ثمة عرفت الحياة. و رحت أحط في كل المحطات. السابقة لقد وجدت مرفأي لقد وجدت ضالتي. لقد وجدتها. ذهبت. للي أزقت مدينتي الضيقة. عرفتني جدرانها. حتي المطر عرفني مازالوا هناك فقراء مدينتي لما رأوني. هموا فرحين. بي رحت أحكي. لهم حكايات الحب فمازال المطر يهطل و هم يستمعون. للحب للأمل للحياة. مازالوا يتذكرون. فراح كل واحد يحلم علي حدا يحلم. يحلم. فجلست أمام عجوز كانت تفترش معطفها فراحت تحكي لي. عن الحب ثمة عرفت أن لكل أنسان حلمه وحبه للحياة. ما زلت أتذكر كيف ضمتني. وراحت تسرد حكايتها وتبكي. وراحت بي ذاكرتي. للوراء عندما كنت الصديق الوحيد للحزن. تذكرت كلامها تسرد وتبكي والمطر يبكي معي. كل شئ مازال يتذكرني. لم تنسي جدران مدينتي و ولا أزقتها. الضيقة. نعم تذكروني. كلهم. وكلام العجوز يدوي. أن أجمل شئ وهبه الله هو الحياة فحمد لله علي نعمة الحياة. ورحت أركض أركض. في شورعنا الضيقة ولكن هاته المرة. عرفت طريقي للحياة. وجدت طريقي الحب في عينيك. فرحت للحبيبت قلبي أسرد عليها حكايات. وحكايتي مع الحزن. وفي كل مرة يختلجني الحزن. أتذكر كلام العجوز. وقولها. أن أجمل هدية من الله هي الحياة حكيمة. أني أحبك بكل لغات العالم. في كل محطة أحط بها أحكي حكايات الورد الذي حملته بين يديا و أزرعه في كل الطرقات حتي الشوارع الضيقة أزرع أزرع في قلوب الفقراء فأنت أجمل هدية لي في هاته الحياة. و رحت أبحث في قواميس. اللغات. أكتب لكي رسائل. حب نعم حبيبت قلبي ووجداني. شكرا لكي أيتها الحياة. الشاعر نصير شقرونة
دخان و ناي
……………..
متصاعداً مع الدخان ، غبار أنثوي ينفث نغماً يتمدد
كحيل الجفن رمادي الهوى ، لا هو أبيض ولا هو أسود
مشبعاً بالسراب وللفراغ أقرب تارةً ، وطوراً أبعد
يغطي قسمات الكمان ملامح شغفاً متعرجاً وأجعد..
بسديم الليل الحالك ترنيمات بالجمال تتجدد ..
اللحن حائر ، وأنين الناي على تجاعيد الزمان حزين ..
والوتر يشبه الحجر بقساوته وصلابته لا يلين ..
اما القدر فهو وحده المتحكم والقابض على الرنين ..
بالصدور والعقول..في الباطن تكمن الاسرار
تتمرجح بالفكر في الليل وبوضح النهار
كما هي الاشجار تظلل ضفاف الأنهار
عجباً ومهابة؛ يا لدهشتها رياح تشرين الهادرة ..
ساهرة على السهول والروابي متحفزة ونادرة ..
تلملم عن الليل سموم الغدر واعرةً واعرة !!
والصبر يطول..لا تقنطي يا ايتها اللحظات الغابرة ..
ما زالت الأرواح في أعماق الصدور عامرة ..
إنبضي بالطيب والثمار الناضجة يا ايتها الأشجار
وانهضي بالحلم الغافي على حنكة أمواج البحار
لطالما فازت النوايا الخيرة وتبلورت بحكمتها الأفكار!!!
بمزاج عالً،
يسقط من دفء العيون -
دمع بارد !
راتب كوبايا - كندا 🍁
بدأت باختيار الحروف
سأبتكر لغة جديدة
لغة عشق
تختصر المسافات بيننا
لا يفهمها أحد غيرنا
بسيطة بقدر عمقها
حتى أنها ستجعل من اسمك
أغنية حب مقدسة
تناديك شوقا
في حضورك قبل غيابك
تغنيك عشقا
و ترتمي في قلبك
أحاسيس
يبدعها قلبي
يعزفها في عينيك
مقطوعة لحن الربيع
ياس ياسمين
وساعات
ساعات بنحبس دمعة ف عنينا
وساعات بيحتاجها الخد
وساعات بنحبس ضحكه جوانا
لا نجرح حد
وساعات بننسي اننا عايشين
ونعيش الليل بسواده ومش شايفين
وينده علينا الصبح وينادي
ومافيش ولا رد
وساعات نقول ماشيه
رغم العند والوقفه
نقول لفه وتاخدنا كمان لفه
وترمينا ف وش السد
وساعات بنلاقي قلوب حلوه
نقول غنوة وبعد الحضن واللهفه
تاخد نا الغربة والرجفه
وساعات بتعد
سيد حجازي
نحتنا تمثالا للعشق والهوى
ومن شدة حبنا
نسينا تقبيل يد القدر
وأخذ توقيعه
فمضى فيناحكمه ....
سهم شطرنا اتقن طعنه وتسديده
فغدونا قربانا لغياهب الغربة
توشحنا لجة الفراق عقيده
نسي القدر اننا حين التقينا تبادلنا القلوب
ضريبة الغربة
روح مصلوبة
و تنهيده أمل
ناهد احمد
أقسى مايمكن أن تمر به في نفسك،هو النزاع الحاد بين أفكارك وعواطفك..
بين قرار يصدرهُ عقلك مفادهُ "لا"، وآخر يتخذهُ قلبك يفضي إلى "بلى".
خولة أحمد
أمطار الخير
مرحبا بالمطر...
فصل الشتاء والقطر...
مرحبا بأجمل الفصول...
فصل البرد والسقر...
غيوم كثيفة تملأ السماء...
برق ورعد حضر...
إمتلأت الأنهار والسدود...
وارتوت الأعشاب والشجر...
اخضرت السهول...
وتفتحت الزهور...
حرث الفلاح الأرض...
وزرع البذور...
رفرفت الفراشات...
وحطت فوق الزهور...
بنت العصافير أعشاشها...
وغردت الطيور...
✍️حبيبة توشنت
انتظار
أنتظر رغم نزيف قلبي
انتطر الشمس تنتحر
لألف خيوطها على عنقي
انتظر الفجر يغتال الظلام
لأقف قبالة طائر
ادس غنائه بحلقي
ابتاع منه الامل
اصافح الليل بقلب
يبحث عن بحر وشاطي
عن نهر في داخلي جاري
عن ديك لا يخطي حساب
الوقت
اصنع من وهمي امل
ومن صبري بقاء
بقلمي سعيد العكيشي
تجليات الوهن
بالتي هي أحســن جلت على ضفـاف الشغـــــاف
لاعبت غيثا كان يغازل دروبا خفيّـــــــــــــــــــــة
مكر أنانية راقت وبشدة سمحتُ لها أن تأخذنـي
ُإلى هہنہآ
حہيہثہ أِنہآ
وسط عالم ترتب فيه أنت الوقت بين نقاط تمردت
كلينا ما بين الشطآن بزمــار الأمـــــــــــــــان نعزف
تغريدة بوح شفافيـــــــــــــة عقلانيـة جنـــــــــون
لا يحـــــــــــــــــق له الكـــــلام يحرص علــــــــــى
أن تواجهه ردود من قبل غيض تجلبات الوهــــــن
فقط لأن الأمر يعود إلى مصداقية إحســــــــــــاس
تعالى حسه ومن جانب ٱخر حَسُّ زحــــــــــف على
أراضي اليقين أنبتت زهر يتيم عاهدناه أنا و أنــت
أن نتبناه مدى الحياةخلاصـــــــــــــــــــــــــــة حب
تقول
رغم أنف ضجــــرك
أهديك طيب خاطر
وصخب تخاطــــــر
لن أرحمك
ليندا دواس
هل تكون الثالثة ثابتة ؟
بقلم: ماهر اللطيف
جلست تفتش بكل انتباه وتركيز بين فقرات و سطور وجمل وكلمات صفحات كنشها الصغير عما يثلج صدرها ويرجع لها ثقتها في نفسها - بعد أن تلاشت واضمحلت خلال هذه المدة - عساها تستنشق روح ونسائم الراحة والطمأنينة والسلم والهدوء المنبعث من معتق ذكرياتها التليدة التي لا تترك كبيرة ولا صغيرة عادة إلاّ دونتها على بياض الورقات ورسمت بالتالي أجمل الصور والعبارات التي لا يتقنها غيرها، ناهيك وأنها أطعمتها ولونتها بعبق أحاسيسها ونبل مشاعرها وصدق أفكارها ورؤاها وتصوراتها....
بقيت تتصفح وتقرأ باهتمام، فتضحك تارة وتبكي أخرى و تتأسف طورا وتندم على تصرف طورا آخر وهي تستعرض شرائط تلك الأحداث وتستحضرها كأنها حاضر تدور أحداثه حاليا، غير أن "هذا الحاضر" أحداثه معلومة ونهايته معروفة وأطواره مكشوفة ومآزقه منزوعة من كل تشويق وترغيب وحلوله منتظرة ومشهودة...
فأتمت قراءة الكنش الأول قبل أن تستنجد بالثاني والثالث والرابع - بما أنها خصصت كنشا لكل سنة إدارية -...، إلى أن توقفت فجأة وهي تطلع على أحداث حادث معين مدون في الكنش العاشر، فصاحت عاليا لتكسر صمت المكان وهدوئه "يا الله، التاريخ يعيد نفسه بعد هذه المدة، نفس الأشخاص والظروف والأطوار والمآلات تقريبا..."
ثم أعادت القراءة بتأن وتركيز مرارا وتكرارا وهي تستحضر صور تلك الحوادث وكل تفاصيلها إلى أن التحمت بتلك الذكريات وذابت فيها ذوبانا تاما انطلاقا من تعرفها على "مجدي" و ولادة قصة الحب التي جمعتهما وكللت بالزواج، مرورا بإنجابها " عبد الملك" و" خديجة" و" عبد الحليم" وتدرجهم في السن والتعلم وتنامي طلباتهم وحاجياتهم وغيرها، وصولا إلى إيداع مجدي السجن أول مرة بعد أن عجز عن تسديد مبالغ مالية لصكوك بنكية تعامل بها مع مزودين لمؤسسته الصغرى المعدة لتوزيع الكتب واللوازم المكتبية - وقد أفلست لسوء تصرفه وقدرته على إدارتها إدارة علمية سليمة - فقضي هناك مدة من الزمن إلى أن تمكنت هي من تسديد المخلد بذمته بعد أن عملت ليلا ونهارا واقترضت من هنا وهناك ورهنت منزلها - بما أن راتبها الشهري كان محدودا بالنظر إلى قيمة المبلغ المطلوب وهي الأستاذة الجامعية - ...
وتطرقت إلى حادثة إيقافه مرة ثانية بعد عقد من الزمن لنفس الأسباب إثر إفلاس شركته الثانية المعدة للخدمات المكتبية - وهو إعدادي التكوين الأكاديمي، متوسط الخبرة الاجتماعية، مختص في استنباط وتصور المشاريع الواهية التي تنتهي في معظمها بالإفلاس والغلق لقلة الخبرة والحرفية والحنكة والتصرف الإدارة وغيرها -، وكانت المدة السجنية مضاعفة لضخامة الأموال وكثرة الدائنين وتكرر هذه الأفعال رغم منعه من استعمال الصكوك البنكية لخمس سنوات بعد الإيقاف الأول.
فاستحضرت عندها حوارها مع بعلها ما إن أطلق سراحه بعد التضحيات الجسام التي قامت بها من أجل تحريره وارجاعه ما سلب منه من حرية، حيث قال لها بصوت خافت حزين ينم على ندم وتوبة وإقلاع عن هذه الأعمال :
- أعدك حبي أن أنسى مشاريعي الوهمية وأبحث عن عمل قار ودائم يوفر لنا الحد الأدنى من المال...
- (مقاطعة وهي تصيح والدمع يبلل وجهها النعم الذي تلاعبت به تجاعيد السنوات والأقدار والأحداث وزوجها) اصمت أرجوك، فقد سبق وأن وعدت وأخلفت
- (يستعد للقسم حين تمنعه، فيواصل بهدوء) لن أخذلك هذه المرة، لا أريد أن اعتدى عليك وعلى أبنائي ونفسياتكم ومكانتكم بين الناس، يكفي ما سببته لكم من أذى
- (مقاطعة بشدة) حفظت هذا الكلام وهذه السيناريوهات البائسة، مللت هذه الرتابة واحتقرت نفسي فعلا بعد أن عبثت بها وطرحتها أرضا وأنا أسعى إلى حماية حب سبب لي المهانة والذل والنقصان وغيرها إلى أن بت مصدر استهزاء وتنمر من طرف البعيد والقريب، وأنت لم ترتدع وتتب وتقدر هذه المجهودات من أجل أبنائك على الأقل إن لم يعد لي ما يشفع لي عندك...
و واصلا الحديث وهما في طريق العودة إلى المنزل إلى جانب التطرق إلى عدة مواضيع أخرى تهم الأسرة وحاضرها ومستقبلهاوعلاقتها بالمجتمع والعائلة الكبرى وغيرهما...
وفعلا رجع مجدي إلى الجادة عدة سنوات واستطاع أن يصنع من الضعف قوة ومن الفشل نجاحا إلى أن اغتر ونال منه الشيطان وأصحاب السوء، فشرع في إنشاء مشروعه الجديد المتمثل في شركة لبيع وإصلاح الهواتف الجوالة ومستلزماتها...
ولم يمض على انطلاق العمل غير بعض السنوات حتى حققت الشركة أرباحا طائلة وشهرة كبيرة جعلت الزوج يخرج عن التوازن والتعقل ويسقط في أتون الفساد والقمار والزنا وغيرها، وهو ما جعله يوزع الصكوك دون أرصدة يمنة ويسرة بعد شح السيولة وتصحرها ، وكانت نهايته كالعادة السجن..
لكنها (استفاقت وهي تحكي في داخلها)، لن تتنازل عنه و تتركه يقبع بين جدران غرف السجون، عليها أن تجتهد وتجد الأموال في أقرب وقت ممكن حفاظا على عائلتها ووحدتها من ناحية وعلى حبها وبطله الذي يسكن فؤادها إلى يوم الدين من ناحية ثانية رغم كل شيء ....
و فجأة، انتفضت واستقامت بسرعة، قبل أن تخفي مذكراتها بين طيات أدباشها وهي تهذي وتكرر نفس العبارات لأبي القاسم الشابي " ألا انهض وسر في سبيل الحياة، فمن نام لم تنتظره الحياة
زجل
أجازة
نفسي
أخد أجازة
من :
كيف ولماذا
وأعيش
في الدنيا
ولا أسال .
ماهذا ؟
اللي: ماله عازه
نفسي
أنام حتى موت
م الكلام
مسمعش صوت
وكل
اللي: يعدي
عليا / يفوت
زي الطفل
في بقه بزازة
مش
عايز أكلم حد
تعبت
من الأخد والرد
مدام
كلامي جد
واللي:
سامعني
عبد . لإزازة
لا
صغير .
فاهم كبيرو
ولا كبير
فيه :
بدل غيره
كلها
عيال وبكتيره
تشوفها .
في قعدة جنازة
الحب
كااان
لما كنا
عايشين
بسلام ومحنة
آجي أحن
عليك بجنة
وتحن عليا
بضحكة طازة
مش
هكتب
تاني :
مش هكتب
لا
شعر
ولا زجل مترتب
وليه
أعصر
نفسي وأتعذب؟
وأنا
كل :
ماحس. بتجازى
نفسي
أخد أجارة
من :
كيف ولماذا
كلمات
حربي علي
شاعرالسويس
الشاعر نصير شقرونة
الحلم
البداية كانت حلم
و الحكاية كانت أ لم
والألم كان معي
يا هل تري هناك آمل في إلا لم
قري و مداشر دمرت
أطفال ونساء دمرت
الألم يمشي ويكبر
و الأمل يحتضر
بين الماضي والحاضر حكاية
أين البداية و النهاية
الألم يمشي و يكبر
والألم يمشي معي
والأمل طريق مسدود
فتح الحدود كلام موعود
بلادي بلادك
لغتي لغتك
حدودي حدودك
البداية كانت حلم
و الحكاية أصبحت ألم
الحلم
أنا لستُ ساذجة
إلّا أنني عاطفيةٌ جداً، رقيقة المشاعر، مرهفة الحس،وهذا أكثر مايوذيني،إنهم السبب الأول في ثلثي أحزاني،والركن المستهدف دوماً لعذابي،والنقطة الأقوى تاثيراً بي لاستغلالي، تتوقف كلُ خلايا فكري إذا ما لامس شيءٌ وجداني، وتحال كل أموري تلقائياً ،بكلِ براءة إلى إحساني، أنا لا أكره هذا إطلاقاً في نفسي، أنا صدقاً تأسِرُني أطباعي،لكن طيبتي ياعالم،سوطٌ يستخدم لعقابي.
خولة أحمد
لَا تتأملني
*********
قف مكانك و لا تتأملني
فما عاد حبك يسري في دمي
احذف من ذاكرتك كل شيء يخصني
بسمتي...صوتي...عطري...كلماتي
نادي باعلى صوتك باسمي
فلن استجيب لك ولن يصلك شغفي
اقلع القلق عن مسمعك،
فانا منذ هجرتني ما عدت لك...
ارحل بعيدا ولا تلتفت وراءك
فقد انتهى ذلك الحب الذي بيننا منذ سنين
ارحل واستسق لعل السماء تمطرك حبا جديدا فتغرق في اوهامك المريضة..
وتمتم ما شئت،
ورفرف مع الحمائم الضائعة
و اعل ما شئت،
فلن تجدني امامك مرة اخرى
فقد انتهى ذاك الحب البريء من قلبي ورحل
وتمطى صهوة الزمن وغادر بعيدا
ولا تتوقف ابدا
واترك اكوام ذكريات حبنا
عند محطات الوداع المهجورة
لترسم لحظات انهيار احلامنا وامالنا
التي ما برحت سرا اضاع حبنا بين قسوتك وتجاهلك والغياب
أَسْمَاء جُمُعَة الطَّائِيّ
مفَاصِلُ الزَّمنِ
رؤوف بن سالمة/تونس
أُحَاوِرُ مَفاصِلَ الزَّمنِ
وَقدْ حضَنْتُ الْحَرفَ مُنتَشِيًا
وذَاتِي في فِجَاجٍ كَنخْلَةٍ
تَسْتمْطِرُ غَيْم الصُّوَرِ
وَالْأَمَانِي تَفْترِشُ تَشَقُّقَ الذِّكْرَيَاتِ
وأَنَا الْعَاشِقُ لِشَوَاطِيءِ الْحَنِينِ
يَقْتُلُنِي الْبَوْحُ فِي صَمْتٍ
حِينَ تُمْطِرُ شُهُبُ الشّّوْقِ
ألْفَ شَمْسٍ مِنْ سِنِينَ مَنْسِيّةٍ
تَرْتاحُ فِي دِفْءٍ علَى صَدْري
يَظلُّ قلْبِي خَابِيَة
إِلَيْهَا سَوَاقِي الزَّمَنُ تَمْتَدُّ
لِيَتحَرَّرَ الصَّباحُ
مِنْ حكَايَا الزّمَنِ الطّوِيلَةِ
وتَرْتَدِي كُلُّ الْأَزْمِنةِ أسْمَالَهَا
فِي تَجَاوِيفِ أجْسَادِ المَاضِي
فَتُهَلِّلُ الذَّاكِرَةْ
وَيَهُزُّنِي الْوَجْدُ
وَفِي عَيْنِي نَبْتَةُ الْمَحَبَّةِ
سَقَتْهَا الأَبْجدِيَّةُ
مِنْ رُوحِ القَصِيدِ..
رؤوف بن سالمة /تونس
لما نكبر
....... بقلم / السيد بدر
وهانعرف لما نكبر
لما نفر الدفاتر
ونراجع الحسابات
علينا ولا لينا
مابينك وبيني
ويشهد اللي فات
بس ياه
الفين خساره
لا.احنا يوم
قد المناهده
فات وعدى
وقت السداد
مين اللى فات
يوم رجعه
خلاص كبيرنا
ماعاد يفيدنا
العمر مين كان رجعه .
بالحب أسكن
بين ضلوع الخافق
يا إلهامي وعاشقي
وملاكي
وابتسامتي وضحكتي
نوري واشراقي
والنور الذي ترى
به احداقي
اسكن ما بين الرمش
والجفن وفي الاحداق
يا حلمي الجميل
شمسي اشراقي
فلاح مرعي
فلسطين
و اشوفك
واشوفك كلما تنفس القلب
من هواك
وظللتني سحابة من سماك
هلئ عليه ببشاشة
وارسمي البهجة والبسمة على
وجهي
صاحبني كالروح ثمرة الحياة
وشعاع الشمس يعلن اننا فى
الدنيا احياء
لا نحلم ولا يتخلل الخيال
والمني عالمنا
وعندما تتفتح وردة تطوف
تعلن اني ها هنا
واني سيدة الرحيق والندي
وتحوطها العين بالنظر
ويفتح لها القلب الابواب
وتداعب الأرواح المشاعر
بصمت
ويضج صداها باقاع الاحساس
لا احب ان اكون ضحية وردة
يسوقها الهوي مع السحاب
وتركض للمطر لو في اليباب
وتنثر العطور بتبرج واغواء
معاب
فما كل الورد يتمرد على الحديقة
وينبت فى الطرقات
فيخطف ويهان ويباد
وان كان له شوك لا يسلم
من العراك
واحب الوردة التي لها راعي
بها يعتني
وعطرها من النوع الذي
بالحب يداوي وبالعشق
لا يشقي
الطيب عثمان الطيب
أبونبيلة
قهوتي معك يا أرق من النسيم يا دفء الليالى يا شهد السنين يؤرقنى سيدتي ضجيج شوق و يجرفني إليك شلال حنين يجتاحني لغيابك نهر حزن الزهر...