دعيني أستنشق عبير رحيقِك
وأتلذذ باستبدادِك وأندفع
بشوقِ عارم يُزلزل نبض فؤادي
وأرتشف اللذه من مبسمِكِ الطاهر
وأشِعُ في ملحمة عشقُكِ الاسطوري
كالؤلؤ المكنون
وأنبِضُ حبآ بمحرابِ قلبِكِ فقلبُكِ
سر وجودي ولن أغيب عنكِ فهناك
طيفآ يجمعُني بصوتِك ويحمِلُني إلى
هواكِ فأجمع صوتُكِ من طُرقات
الذاكِره
وأملأ بها سلال قلبي واُطعِم بها
صِغار أشواقي فما زال الشوقُ
إليكِ يمتلك ناصية اليقين وتكسُوهُ
زفرات عِشقِ وحنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق