أحبها
فصارت ترافقه
في الحلم و اليقظة
توقيد الشعلة بخفة
لتزيد لهيب الشوق شدة
تحرك سكينها في جرحه برقة
فينساب الدم قطرة قطرة ..
نعم يا سادة
من شدة عشقه أظنه
كرهها !!
ليعاود الصدح كرة أخرى
في العلن "مش بالدرقة"
أحبها لآخر أنفاسي
و سكرات احتضاري
بل اني لأجزم بأن حبها
لن يفنى
و لو فنيت سائر أعضائي
أحمد قراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق