الجمعة، 3 يونيو 2022

و أشعلت شمعتها بقلم أولاد علي بلخير

و أشعلت شمعتها

 و أشعلت شمعتها بروح بهجة و أمل الأعماق..............................فحبيبها غدا تلقاه بعد عودته من أرض المهجر و طول فراق...................................سعادة قلبها بلا حدود و ليلها وردي على الإطلاق..................................جاء شعاع نوره مالك ذاتها و إنتظارها سيرى النهاية و شمس الهناء في وجهها يكون لها إشراق............................و أشعلت شمعتها و كتبت إسمه كفارس أحلامها بدون ثاني بصفاء نبضها الخالي من كل دواعي النفاق.    التوقيع: الشاعر أولاد علي بلخير


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

الشعراءُ الحقيقيون صامتون بقلم عماد نصر

الشعراءُ الحقيقيون صامتون   كصوت الريح في أعماق البحار يمشون بين الكلمات كأنهم ظلال   لا تُرى ، و لا تُمسك بالنظر الجارح .   هم في صمتهم يكت...