في خيالي أعشقها
أنا المتيم في هواها
ليتني كل شيء تحبه
إلى ما بعد الحب
فهي الفؤاد والروح
واكسير الحياة
لم أجد في العشق
وليا...
ليخبرني عن حالي
أو طبيبا لدائي
فحبها هو دواء
ورؤيتها أماني
كيف لحبها أن يزيدني
وهي كالقمر الساطع
زاد حسنها عن الحسن حسنا
وليس لي في الثناء حسنها
مائسة بدلالها
جذابة في مطلعها
سبحان الله في خلقها
ما رأيت جمال بجمالها
فأنا المفتون بحبها
والمسجون بين حيطانها
ينشرح القلب عند رؤيتها
فأنا المجنون في حبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق