عندما يتحدث الصمت
بقلم د جابر عبد الموجود الشريف.
في مكان هادئ حيث الدفئ يحتوي المكان وصوت دقات القلب تعلو صوته جلس أمامها وهو ينوي الاعتراف لها بحبه الشديد، وأنه يكاد أن يموت شوقاً وعشقاً إليها وان صوتها وصورتها لا يفارقان أذنه و عينيه وأنه لم ولن يستطيع العيش بدونها، تبادل أطراف الحديث عن بعض الاشياء .
لم يستطع النظر إلي عينيها.
وعندما استجمع كل قواه ليعترف لها .
دق جرس الهاتف
لترحل!!!!!
ويرحل هو!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق