لا يتسع لصراخي...
أردت مكانآ
لتهدأ روحي
بعد انسلاخي...
منذ أن اجتثثت من رحم موطني
وأنا
مبعثر كأمنيات عتيقة
أبت ان تتحقق
و تستفزني بالتراخي...
تشظيت
كبقايا صخرة تركت للرياح تحتها
في مناخ لا يشبه البتة مناخي...
و كنت أنت يا حبيبتي
آخر أمنية التف ذراعي على خصرها
تنكرت ليدي
و ادعيت التآخي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق