سلاحه الإغتيال
اليوم يقتل الأطفال
لأنهم غدا قد يصبحون أبطال
جيش الإحتلال
مفسد في الأرض لا محال
مهزوم لكنه يواصل القتال
و منا من يدعمه بالمال
صحيح أنه قد أزال
مبان و أجبرنا على الترحال
لكن ظلمه و لو طال
فإنه منا لن ينال
سوف نبقى صامدين نساءا و رجال
جيش الإحتلال
جيش يخال
تقتيله لشعبنا سوف يطال
كرامة شعب شامخ كالجبال
أعدادنا و لو نقصت سوف تبقى كحبات الرمال
أما الإحتلال و لو أذاقنا من العذاب أشكال
فمصيره حتما يكون إلى الزوال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق