قبيل الفجر بخطوتين
كانت عينيك تلتهم ملامحي
والأنفاس تعانق الأنفاس
جوارحي فاقدة التوازن
مبعثرة الاماكن
وجمبع خلاياي تتمنى لو أنها مني الشفاه..
ثم،،
أيقظني جرس الهاتف
لأسقط من بين ذراعيك
على وسادتي في مضجعي البارد
وأنت،،
مجرد حلم راودني
وتمنيته حقيقة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق