أدب ، ثقافة عامة ، أشعار ، شعر ، خواطر ، قصص ، قصة قصيرة
" ضحكتها قنديل ليلي…"
هيوستن، تكساس ، تموز ٢٠٢١
ضحكتها
لم تفارق اذني
منذ سمعتها…
كقنديل ليلي
مكسور في حارتها
ينتظر قهقهتها
حتى يضيء الدنيا
مرة ثانية
و يقي عابر السبيل
من الليالي و عثراتها…!
جمال_عبدالمومن
. محفوظ بهلول البربري .. .. { ابن عزيزة وعزُّوز } رواية / رضا الحسيني ( 33 ) كل هذا عاشه محفوظ في...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق