الاثنين، 2 أغسطس 2021

ضحكتها قنديل ليلي بقلم جمال عبدالمؤمن

 " ضحكتها قنديل ليلي…"

هيوستن، تكساس ، تموز ٢٠٢١

ضحكتها 

لم تفارق اذني

منذ سمعتها…

كقنديل ليلي

مكسور في حارتها 

ينتظر قهقهتها 

حتى يضيء الدنيا 

مرة ثانية 

و يقي عابر السبيل 

من الليالي و عثراتها…!


جمال_عبدالمومن



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

كل هذا عاشه محفوظ في رحلة بقلم رضا الحسيني

. محفوظ بهلول البربري .. .. { ابن عزيزة وعزُّوز } رواية / رضا الحسيني ( 33 )                     كل هذا عاشه محفوظ في...