- الفضاء المجاز .
-- بقلمي أشرف عزالدين محمود
الفضاء المجاز عند حساب الطفولة والذكرياتِ يعود إلى حكمة صالحة لا يحور.او يدور إذا ناوشته الأغاني بحبّات أدمعها..هو نجمة ً من وسن يجعلنا نمسك حلمنا بكلتا ايدينا
ونهذي به..لا يغيم إذا ناشدته الخطى واصبحت بلا رحلة يانعة..فنغادر دفتر العائلة..واحدا ً..واحدا ًونترك خلفنا كومة الذكريات ِ..عند دكّة البيت..ونمضي نحو الأيام
واحدا ً..واحدا ًحتي ننام طويلاً فلابدّ أن نتغاضى عن البرد ِ
لنشعر بقوة الأحلام نحو آفاق ٍ مدهشة النبض وراعشة الفيض..يدأبُني السير على درب الأيّام فأسرف في الرحلة
ريثما لا تتلاشى في دروب الشتاءِ الذي يتأخر ُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق