الاثنين، 15 أغسطس 2022

في غيابك بقلم أحمد عبدالجليل حمود

 في غيابك ...

لم تمر غيمة فوق قلبي 

ولا بزغ الفجر ...

ولا طرق العشق بابي

مالي .....

أكنت بعمري المثالي....

أكنت الوحيد الذي 

اهتز قلبي بحضوره 

وأنبتت داخلي أشواقه 

وأزدهرت صحاري ...

يا رفيقي الخيالي ...

دهشتي لم تزل في

 عيونك/أنت رحلت 

بعيدآ /,وأنا مابرحت 

    مگاني ....

لم أصدق أنك غادرت 

أيمكن أن افتح عيني 

واجدك أمامي ...

وان غيابك ما كان 

غير حلم ........

والحقيقه أنك حولي .

هنا بين صدري ...

قد طوقتك ذراعي .


د/ أحمد عبد الجليل حمود


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

أتخيل هذه اللوحة الفنية بقلم نورهان محمد علي

أتخيل هذه اللوحة الفنية گ بوابة السنة الجديدة 2025 لمن يمر منها يتمني ويدعو الله أمنيته علها بداية جميلة بذكره علها نبض يتجه ويصح وجود...