على دروب فراشتي
وقف الشوق منتظرا ...
فتح ذراعيه .. متلهفا
للقائها .....
وان طال صمتي .....
يهزني قلمي ..... فأكتب بحبر دمي
كم اهوي تلك الفراشة ...
فأين فؤادي لذاك القلم .....
يعي ماقد كتب الفؤاد عنها
عاشقة اهيم بها حينما تراها عيوني
ومجنونة حين تغازلك انوثتي
ومع ذلك ...
اكتفي بك ذكرى اعطر حواسي بهــااا
كلما اشتقت اليــك
يا فراشتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق