الأحد، 2 أكتوبر 2022

بابُ موصَد بقلم محمود عبدالحميد

.. بابُ موصَد ..
لم أكن أدري أن ذاك الباب
الموصد خلفهُ ملاكُ إحتفظت
بمفتاح قلبي في إحدى أغصان
وآحده من أشجار عِطر إبتسامتها
لا أدري كيف حمل وجهُها هذا
ألكَم من آلاء الخالق المبدع صانع
ذاك الجمال الذي تخطى كل حُدود
الجمال
كل الحروف عجزت عن تفسير 
تلك الآيه
في لهفةِ تَمطِرُ شغفآ إنتزع نبضَهُ
مني فارآ إليها حين رآها 
..بقلمي.. محمودعبدالحميد..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

لإبتعادي أسباب بقلم إسحاق قشاقش

(لإبتعادي أسباب) لقد ضاع عمري بالغياب وشاب رأسي وضاع مني الشباب وبت لا أعرف غدي من أمسي وترهلت على جسدي الثياب ولا أعرف كيف أُرسي وكم كنا من...