يوماً ما أسقيتني
خمر هواك
فسكرتُ من غير
ارتواء
عشقتُ لأجلك الحياة
أدمنت احتساء الآهات
فكيف أُهدِئ نفساً
تواقه لرؤياك ؟
أجدها تسابق
خطواتي إليك
تنتظركَ في وكر
الأشواق
تقتاتُ من بقايا الذكريات
تفترشُ الزوايا
والمنعطفات
ودروبا جبناها لايطؤها إلاك
ياسو الشام
ياسمين شاهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق