فلتكن منصفا أيها القدر
فقد تجرعت في غيابه كثيرا من الضرر
و الآن و قد علم بالأمر
ماعاد يخيفني النظر
إلى عينيه و أفشي السر
و الآن لي أن أكتب و أفتخر
و أقول هو ذا حبيبي و كل العمر
هو كل حياتي و طني حريتي هو الأسر
أعشقك سيدي فوق العشق بأزمان لم تذكر
ملامحي في المرآة تسألني مالأمر
فبسمتك عادت من القبر
و لمعان نظراتك فيه شرارة لا تقهر
أجيبها هو عشق و تيه و جنون بل أكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق