أبيات من قصيدة
اين جمال الشباب
كلمات..
السيد عاصم
....................
لِمَاذَا يَطْمَعُ الْإِنْسَانُ فِي
الدُّنْيَا..كَأَنَّهُ خَالِدًا فِيهَا
كَأَنَّ الْمَوْتَ سَيَتْرُكُهُ
كَأَنَّهُ يَمْلِكُ مَجَارِيَهَا
يَمْشِي فِي الدُّنْيَا مَغْرُورٌ
يَزْرَعُ الشَّرَ فِيُّ أَرَاضِيَهَا
كَمْ مِنْ حَاكِمٍ قَدْ مَاتَ
ذَلَيْلًا ..تَارِكًا مَغَانِيَهَا
يَا مَنْ تَمْشِي فِي أَلْأَرْضِ
مَرَحًا..وَهِيَ مِلْكُ بَارِيهَا
إِينْ جَمَالُ شَبَابِكْ.. وَكَيْفَ
خُطُوطُ الشَّيْبِ تُدَارِيهَا
سَيَأْتِي عَلَيْكَ يَوْمًا لَنَ
تَنْفَعُكَ دُمُوعٌ تَبْكِيهَا..
:::::::::::::
قصيدة..
كلمات :
السيد عاصم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق