تحت زخات المطر أمشي
وحيدا
وسط الأرصفة والطرقات أبحث عن خيالها ثم أنادي بنبرة حزن
والدمع ينزل من عيني وجعا
أنا به اليوم لا أهتم وقلبي قد مات نبضه
منذ عدة أعوام يا مرأة رحلت
عشقها فؤادي ... رحلت بعيدا
تركتني أموت صمتا بين الجدران
هل تدركين حقا حجم معانتي
وإن عدت إلي لن يصدقك القلب
لا بالهمس العيون ... لا حتى بالكلام
دفنت كل قصص العشق جعلتها في دفاتر
الماضي
ألف إمراة تحلم قربي منها
لن أرضى الا في التي يرتاح لها بالي
لا تستغربي كثيرا ، إذا إلتقينا صدفة
لم أرد السلام لقد محيتك من بالي ووجداني
الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق