السبت، 4 مايو 2024

تلاشت أحلامها في مهب الريح بقلم حسن حوني جابر

تلاشت أحلامها في مهب الريح 
      بكت وانكسرت من الحزن 
غدرت بها الحياة
        أثقلتها الهموم صبرا 
مر طيفها من أمامي 
    تذكرت أهلها سقطت دموعها 
عاشت بين الناس يتيمة 
      دفنت بمقبرة الذكريات 
قضت عمرها تستعطي 
حسن حوني جابر، العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

لإبتعادي أسباب بقلم إسحاق قشاقش

(لإبتعادي أسباب) لقد ضاع عمري بالغياب وشاب رأسي وضاع مني الشباب وبت لا أعرف غدي من أمسي وترهلت على جسدي الثياب ولا أعرف كيف أُرسي وكم كنا من...