ويحصل أن يكون هناك قلبا
يعانق ذكريات المجد طيفا
وصار إلى الذكرى يتيم شوقٍ
تذكر مجد من كان الشريفا
فلما كانت الأمة جميعا
وكان بفكرنا الغالي حصيفا
بلغنا مجدنا عزا وخيرا
وكان سجل فرقتنا نظيفا
لنا القرآن عزتنا نراه
تركنا كنهه العالي الشريفا
وعطلنا الأوامر من إلهي
وأضحى فصلنا الأوحد خريفا
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق