أعطني ورقا
وخذ من أعمار الزيتون غصنا
عله يصبح حياة
في زمان بلاخضرة .
أعطني فرحا
ينشر دفأه في زوايا العمر
عندما يصبح العمر
حجارة في مزار .
وأشعل شموعا
بعدد ما مضى من ساعات
لتشفع لنا
عندما نكون أمام موت .
لأن أكثر المفاجآت " شعبية "
في واقع هربت منه الأبعاد
" الموت "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق