الظالم و من سفق له و من كان له يساند
و أدخلت إلى دنياي ثلاث
مظلوم و مهزوم و مكسور الخاطر فاقد
إعلم أن شر العباد من كان جبار معاند
أما خير العباد من كان عابد
من لغيره دوما يساعد
و أحببت من العباد من كان زاهد
و فضلت من الزهاد من سَبَّلَ نفسه ليجاهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق