كالسم في دمي ،
تختنق صدق الكلمات،
أنا وحدي أمام بحر
الوجع مطروحا...
أنت الأمل في اللحظات
الأخيرة تختفي...
بفقدانك أصبحت دنياي بائسة،،
تلاشت الألوان، وذبلت الزهور
وأشواك الفراق مزقت قلبي وروحي.،
وبذكراك تعود الدموع تنهمر..
تركت قلبي هائمًا،..
فتعكرت سمائي،
وتوهجت ذكرياتي بأنقى الألوان..
أنا أرض تشتاق لمطرها....
فرحيلك حفر جرحًا عميقًا،
ينزف شوقًا،
وحنينًا بكل أوقاتي..
�لزرق هشام.
المغرب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق