ذاك أني فقدت ماقد أضاعوا
لا يُلام الموهوب إن أوجع يومًا
ويح شعري وكله أوجاعُ
ضقتُ ذرعًا في كلٍّ شيءٍ مُذمٍّ
فتسامى في نفسيَ الإبداعُ
ليس عجباً هذا الذي ضجَّ عندي
إنني قد بَرَأتُ دينِ الرعاعُ
دلني: يا قلبي كلما رُمتَ صبًّا
فيما لله يستوي الإنصياعُ
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق