الجمعة، 5 أغسطس 2022
عرس في السماء بقلم جرجس لفلوف
مات الشاعر بقلم محمد الهادي الصويفي
أشكرُ الرّبً بقلم فؤاد زاديكى
جمعة مباركة بقلم سليمان نزال
جمعة مباركة.. و عشقك دار
جمعة مباركة و حبك صار
داخل ع النبضة بأسرار
و أصوات من عطر التلميح
وقفت ْ ع جناح التذكار
و أمواج من مد التأويل
فاتت ع الدنيا بتيار..
جمعة مباركة و همس احتار
و صبايا الأشواق كثار
و بعد الصلاة في تقديس
و بعمق اللهفة .. أسفار
و قبل الصلاة في تحليق
ومن دمي صعدت أطيار
جمعة مباركة و في إنسان
بوّس بحروفو الأزهار
جمعة مباركة و موعد طار
من بعد الحسبة و الزار
و مشهد من جرح التفسير
و صورة رسمتها الأشعار
جمعة مباركة و عشقك دار
و قلبي من بعدو الأسوار
صار لازم تطلع يا نصر
من بين الصرخة و النار
سليمان نزال
قسما بالله بقلم غزالة عطية
سِدرةُ ألمُنتهى
وعود زائفة بقلم نورس عاصي
أنامل امي السحرية بقلم جمال عبدالمؤمن
دين محمد بقلم عبدالصاحب إ أميري
دراسة في الفكر العربي بقلم طارق فايز العجاوي
كم راقني بقلم حافظ القاضي
شذرات للحياة بقلم قاسم الخالدي
لم أعد أحلم بقلم البشير سلطاني
عيونك جواهر بقلم حربي علي
عفاف بقلم البشير سلطاني
حلم اللقاء بقلم نبيل عبدالحليم
كلما بقلم حمدان بن الصغير
الخوف بقلم أحمد أبو حميدة
فأنتِ شيطانة لعينة بقلم محمد ابو بكر
ذئبي من ورق بقلم علي الموصلي
دع الريب ومقالة الجهال ِ
ناجيت قلبي بقلم محمد قرموشة
الخميس، 4 أغسطس 2022
وجع الرحيل بقلم علي سيف الرعيني
وجع الرحيل !!؟
بقلم /علي سيف الرعيني
ربما انه شعر بحزنها او اصابه شئ من الظنون تحركت في نفسه مشاعر الحزن ثم ذهب يتفقدها
جلس بجوارها ورغم أنه لم يسألها لكنها شعرت بسؤاله : لماذا تبكين .
لا أدري لكن هناك شيء يتحرك في نفسي يؤلمني ، أحدهم استطاع أن ينتزع مني السعادة ، أحدهم كنت أظن أنه السعادة ذاتها ، أحدهم ظننت أنه يشعر بي .
عادت للبكاء من جديد ..
ثم صرخت ، كنت أحبه بجنون ، لكنه رحل .
كان ينظر إليها ودت لو يسألها : هل كان يحبك بجنون كما كنت أنتِ تحبينه ؟
وأجابت دون أن يطرح السؤال : الرحيل يدمر كل التوقعات ، الرحيل يقتل كل الظنون ، الرحيل يجعلني أقسم أني أحبه أكثر من السابق ، هل تعرف معنى الرحيل ؟ اظن أن الرجال لا يعرفون ما الذي يصنعه الرحيل في قلب امرأة ، الرجال لا يعرفون أن الحب حين يسكن في قلب النساء ، لا يترك مجالاً لغيره ، فترغب أن تضع الرجل في كل ارجائها ، وهذا ما فعلته ، لقد وضعته في كل أرجائي ، لكنه رحل .
أبتسم رغم أن ألمها قد طغى على المحيط .
أنت أيضاً رجل ، لا بد أنك دمرت امرأة و وأدت فيها الشعور بالحياة أنت أيضاً رجل وأنت تجلس بجواري و تسألني ، لماذا أبكي ، إرحل عني لا أريد أن أتحدث مع أحد
سمعها لكنه لم يتحرك ، بل كانت تلك الابتسامة تكبر وعيناه تتألق أكثر
نظرت إليه بغضب و قالت : هل تتوقع أن أعتبر جلوسك عندي مواساة ، أم تتوقع أن أرتمي في حضنك لتمنحني السكينة ، أم تتوقع أن أقول لك كل اسرار الدموع التي تنزل ، أم تتوقع أن اطلب منك أن تساعدني ، ماذا تريد ؟
أبتسم لكنه لم يتكلم ولم يتحرك
شعرت بوخز في قلبها فابتسامته بدأت تطعنها ، شعرت أنه يستهزئ بدموعها ، قامت ونظرت إليه بغضب ، و صفعته ، اندهش من تصرفها لكنه لم يتألم ، و لم يتحرك من مكانه ، ألقت بجسدها بجواره و غطت وجهها بيدها و انخرطت في البكاء ، ثم قالت و هي تدفن وجهها بين كفيها : أنا أسفة لا استطيع التحكم في تصرفاتي .
نظر إليها وأبتسم ايضا
صرخت في وجهه لا تبتسم ، و بدأت تضربه بكل ما أوتيت من قوة ، ثم هدأت ، و قالت : أنا آسفة ، لكنها بعد ذلك قامت و رحلت دون أن تنظر إليه.
هي رحلت ، و الحياة رحلت معها ، لم يؤلمه رحيلها الآن ، بل رحيلها منذ سنة ، حين قال لها أني أحبك ، في حينها لم تلتفت إليه ، وقالت بهدوء و بمزاج عالي : أنا لا أناسبك ، كانت تنظر إليه حينها و تبتسم و هو يحترق لكنها لم تشعر بنيرانه ، و لم تعرف ما الذي فعلته حين أدارت له ظهرها و رحلت ، لكنه الآن لم يأت ليشمت فيها ، بل هي من طلبت منه الحضور ، و هي أيضاً من تحدثت ، وهي أيضاً من اشتكت ، وهي أيضاً من فقد السيطرة على أعصابه ، و صفعت شخصا بجوارها و ضربته ، و هي أيضاً من أدارت له ظهرها و رحلت ، و شتان بين ذلك الرحيل ، و هذا الرحيل ، ففي السابق تركته أشلاء ، و في الحاضر رحلت و هي تلملم أشلائها .
لم يتحدث لأنه يعرف أن الصمت كان أفضل من الحديث و كان يعرف أنها ستقول له أنها تتألم ، و هو يعرف مصدر ذلك الألم الذي تشعر به ، فمن منحها ألم الحاضر هو من منحها الهدوء في السابق ليدير لها ظهره و يرحل .
الصمت كان في المرة الأولى ، مؤلم ، و الصمت في المرة الثانية أيضاً مؤلم ، لكنه يعرف أن ما وصلت إليه لن يمنحه قلبها و لو منحها قلبه من جديد فقلبها أصبح عند شخص آخر سيطارده و يبحث عن أي شيء يخصه وسيزورها في أحلامها و يقظتها و سيحتل كل ذكرياتها
رحل عنها تاركا خلفه وجعها الذي لا يشفى !!و كأنه لم يكن يوما هنا!!؟
من أوصاف الرجل للأديب حمدان حمودة الوصيف
فـائـدة لـغـويّـة
مِنْ أَوْصَافِ الرَّجُلِ ....( حرف الغين)
الغَيْدَارُ: السَّيِّئُ الظَّنِّ، يَظُنُّ فَيُصِيبُ.
الغِدَفْلُ: الرَّجُلُ الطَّوِيلُ.
الغَيْدَاقُ: الكَرِيمُ الجَوَادُ الوَاسِعُ الخُلُقِ .
الغُذَمُ: الكَثِيرُ الأَكْلِ الّذِي يَأْكُلُ بِجَفَاءٍ وشِدَّةٍ ونَهَمٍ.
الغَدَانِيُّ: الشَّابُّ النَّاعِمُ.
الغَرْثَانُ والغَرِثُ:الجَائِعُ مِنَ النَّاسِ.
الغِرُّ: القَلِيلُ الفِطْنَةِ لِلشَّرِّ.
الغُرْغُرَةُ: الرَّجُلُ الشَّرِيفُ.
حمدان حمّودة الوصيّف (من كتابي : الكامل في الوصف)
إبن الحلال بقلم صبري رسلان
إبن الحلال (477)
..............
أحلى طله وإبتسامة
والخيال بعتاب ملامه
إختصر وأبدأ كلام
كله مرة تشوف عينيها
لا بتلحق حتى تناديها
قلب تاه في هواها سارح
لا بتنطق حتى بسلام
فوق ياعم الشمس غابت
والورود من الغيرة دابت
لما شافت ده الجمال
كل خطوة أرجعها تاني
عدي عدي للأمام
حلمها تشوف ده فارس
بالحصان لأبيض كمان
بين أيديه تهنا بغرامه
وبحروف أنغام كمان
شوق عينيه
مرسال هيامه
باقي أيه ما تدق بابها
بالحلال حب وأمان
من نسيم ربيعها فاحت
وأنت ساكت لك زمان
أكسر الصمت وتعالى
إتقدم وأطلب أيديها
وأنت فين يا أبن الحلال
بقلم .. صبري رسلان
ألغاز شعرية للأديب حمدان حمودة الوصيف
مَعًا ... نُثْــرِي زَادَنـَـا اللُّغـَـوِيَّ
ومُسْتَـــدِيــرِ الوَجْــهِ كالتُّرْسِ ... يُجْلِسُهُ النَّـاسُ على كُرْسِي
يَدْخُــلُ مِثْـلَ البَــدْرِ حَمَّـامَـهُ ... وبَعْــدَهَا يَخْــرُجُ كَالشَّمْسِ
يُوَاصِـلُ السُّلْطَانَ في دَسْتِهِ ... واللِّصَّ في هَاوِيَةِ الحَبْسِ
لَوْ غَــابَ عَــنْ عَنْتَـرَةٍ لَيْلَـةً ... وهَتْ قُوَى عَنْتَرَةِ العَبْسِي.
الـحَــلّ:
1. السَّيْفُ؟ 2. الرَّغِيفُ؟ 3. الإِمَامُ؟
حمدان حمّودة الوصيّف.من كتابي : ألغاز شعرية
قوافي متمردة بقلم أسماء جمعة الطائي
قوافي متمردة
*************
أتعلم أني اشتقت إليك كثيرا
يامن في الفؤاد مسكنه
حائرة أنا بين القدر واليقين
بين المكتوب و المرغوب
قلبي هائم يرفض الفرار أو الاستسلام
أيامي من بعدك لا طعم لها
سرقت منها ألوان الطيف
وقلبي خافق ظمأ
لا يرويه ماء ولا أنت لبيت نداءه
باتت روحي ساكنة ثنايا روحك
علها تجد ضالتها معك
أيها الغائب الحاضر في حدقات العيون
لقد سكنت أعماق قلبي المتعب و الوجدان
يرتل ايات حبك النابض بين خفايا الضلوع
و مع كل إشراقة فجر جديد
يأخذني يبعدني نهرك العذب
ولا أدري الى أين..؟
حتى و إن كان طوفان عشقك مكنون بداخلي
وفي لحظة الهروب،
أدنو و أسمع ضجيج سطور تزاحم قوافي متمردة
تترجل صهوة عنفوانك
عانقني و دع الخوف يمضي و يختفي من ذاتي
لترتوي روحي من ظمأ كتاباتي
كم هي ملهوفة و مبعثرة
تلك الحروف
تبحث عنك من شدة الاشتياق ٠
تكتب رواية خفية
يخيم عليها شبح سكون الليل و وحشته
لصمت رهيب،
لحلم أزلي ما زال في سبات
دوامة العشق تقتلني تمزقني
تحولني الى أشلاء
آه من لوعة الإنتظار
حنين و اشتياق طافت المحراب
لتقيم صلاة الغرام في أزقة الهوى
ترسم وطنا في أرضك المقدسة
اسماء جمعة الطائي
يُشبهني بالورود بقلم أيمان عمر
طيب خاطرك بقلم سيد حجازي
لعلك تذكرني بقلم حسين منصر
حريق في جمجمتي بقلم عبدالفتاح العربي
تعلمك عصافير الحب بقلم البشير سلطاني
ياصاحبة المبسم الجوري بقلم فلاح فلاح مرعي
عس على لسانك بقلم بلعباس المختار
لا اعرف أين أنت بقلم عماد بن الشتاوي
الغياب بقلم أسماء أبراهيم
طالت ليلتي بقلم عبدالكريم الاقرع
من أشعل نار العشق بقلم محمد كحلول
قلب تجمد بقلم سعاد المصري
من أتى بك بقلم أنور مغنية
خاطرة بقلم حمدان حمودة الوصيف
ياحسرتي بقلم ابوخيري العبادي
قدرت تنهر أمك بقلم غزالة عطيه
غِْبْتَ كَذِباً بقلم محمد الباشا
دموع الورد بقلم عبدالباسط الصمدي أبو اميمه
زنزانتي بقلم جواد المرشدي
رسالة بعد منتصف الليل بقلم ابو قاسم ال حربي
الحُبّ كُلّه بقلم عزالدين الهمامي بوكريم
تداعيات بقلم توفيق العرقوبي
قيود الهوى بقلم محمد الباشا
مشاركة مميزة
ملكة الياسمين بقلم فاطمة حرفوش
" ملكة الياسمين" دمشقُ يادرةَ الشرقِ وعطرَ الزمانِ ياإسطورةَ الحبِ ورمزَ العنفوانِ لا عتباً عليك حبيبتي إن غدرَ بك الطغاةُ وأوصدو...