السبت، 3 أغسطس 2024
ترفق يا متعالي بقلم عبد العزيز أبو رضى بلبصيلي
أكتب إليك رسالة بقلم امنة بورديم
أتغفو بقلم سمير موسى الغزالي
تَرْنِيمَةٌ بقلم صاحب ساجت
الـقـضـيـة بقلم إبراهيم جعفر
وهم الحب بقلم نور الدين محمد (نبيل)
صرخة حنضلة بقلم محمد أگرجوط
عند الغسق بقلم فتيحة المسعودي
معزوفة بقلم حنان المملوك
الشِّعرُ مِنْ فَيضِ الشُّعُورِ بقلم فؤاد زاديكي
مابعشقكيش بقلم عبدالحميد وهبه
الجمعة، 2 أغسطس 2024
صرخة الفداء بقلم عماد فهمي النعيمي
على البُطونِ بقلم محمد الدبلي الفاطمي محمد الدبلي
بأثر رجعي بقلم عبدالحميد وهبه
واغازل الحرف على الورق بقلم فلاح مرعي
ملهمتي بقلم محمود عبدالعال
رسومات ريشة بقلم محمد ختان
يا أحلى امرأة بقلم البشير سلطاني
عزف طفلة بقلم جرجس لفلوف
رجل استثنائي بقلم أَرْكَانٌ رشيد الذَّهَبِيُّ
ملامح مُتعَبة بقلم ريم محمد
عصا سحرية بقلم أمينة المتوكي
ياجنة عشقي بقلم فاتي رضا
النجم سيريوس بقلم حمدان حمّودة الوصيّف
بَطْنُهُ بقلم حمدان حمّودة الوصيّف
بَنانٌ سُنْدسيٌّ بقلم محمد أحمد دناور
الكرامة بقلم سيد السباعي
همس الأقداح بقلم نورا يونس بدور
أمواجُ القهر بقلم محمد قرموشه
حقوق الأبوين بقلم محمد جعيجع
صَعْبٌ عليكَ الفَهْمُ بقلم فؤاد زاديكى
يتساءل البعض بقلم راتب كوبايا
من المسئول عنا بقلم محمد أحمد محرم
لا تعتذر بقلم أحمد البوهي
لاتعتذر فكل ما بيننا مات...
. مر علينا العمر
فراق وجدال وأهات...
عذبنا ليالي الشوق
عذبنا الثواني والساعات....
نعيش السعادة مجرد لحظات....
وبفضل تعاليك وأوهامك
كانت الأنات....
صار الهجر والتجاهل قانونك
ضاعت ما بيننا اللحظات....
وكلما شكوت إليك حالي والمعاناة
بكبر تقولي هات ماعندك هات....
وتسخرين من عذابي
اليوم جاء دورك في العذابات....
أعتذارك مجرد كلمات
مثلما كان حبك مجرد كلمات....
كلماتي أحمد البوهي ديرب نجم مصر
نثر من كلماتي بعنوان.... لا تعتذر
و يصمت الكلام بقلم فلاح مرعي
ويصمت الكلام أذا
ما ألتقينا ويبقى للعيون
حرية الكلام
تحدث بعضها بصمت
بتوافق وانسجام حديث
يعجز عنه اللسان
ويطول بينهما اللقاء
ساعات وساعات دون سئام
حديث صمت ابلغ من الكلام
حديث رسول لرسول
صمت في حضرته الكلام
فلاح مرعي
فلسطين
دنيا الفرح بقلم لينا شفيق وسوف
دنيا الفرح
عشقكَ أعاد خلقي من جديد
عشقي أعاد خلقك من بعيد
عشقكَ أعاد لي القلب السعيد
عشقي أعاد لقلبك العشق العنيد
عشقٌ مشترك جمع بيننا روعة التنهيد
جعل الحياة قصة قضية تستحق التجديد
تستحق التقدير بخطوات للعيش مع سعد وسعيد
عشقك غطى روحي ورداً توهجاً
عشقي لك ليس له شريك
سعادة رغم مسافة فالبعد جداً قريب
أنفاس كلينا تنبض حروف الشوق بغدٍ قريب
قاع واقعٍ خير وليد رضيعاً جديد
رضاً صمتاً صبراً مجيداً عتيد
خمرة الروح بيننا أبهى وأشهى من
خمرة العنقود بجرة الوعد والوعيد
أجمل صفات العشق بك يا عنيد
أنت وحدك أقرب لي من حبل الوريد
على الأرض وفي السماء طيراً يحلق للبعيد
همسة عشق شروق القلب نهج ياشريك
أعماق الجمال منك تنبع عذوبة يا حبيب
رسمتك خوفاً لا أعرف منجاتي منه
شمساً لحظات الشروق جمال الهدوء عند المغيب
عشقٌ كسر قواعدي قلمي عناق المطر بالربيع
سكن روحي خُلد بتفاصيلك يا غريد
أحاول الهروب منك إليك دائما يارفيق
أطير معك بالحروف لعالم العشق يجمعنا
ليعشق كلي كلك فمن سواك صديق وحبيب
بقلمي لينا شفيق وسوف
سيدة البنفسج...... سورية....
العين بالعين و السن بالسن بقلم ماهر اللطيف
العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم.
بقلم: ماهر اللطيف
نادى ابنه البكر، وهو على فراش الموت يلفظ أنفاسه الأخيرة، طلب منه غلق باب الغرفة التي يقيم فيها والبقاء بجانبه وحيدين لبعض الوقت ليتحادث معه، ويسلمه مشعل قيادة العائلة بعده قبل الرحيل النهائي.
وكان أفراد العائلة يبكون، يتحسرون، يحاولون أن يتماسكوا، ويستبسلوا ويتجلدوا، يصبروا خاصة أمام الأب الذي كان يتألم كثيرا من جهة، ويذكر الله باستمرار، ويرحب بالموت ضاحكا من جهة أخرى ...
وكان صوت عبد الباسط عبد الصمد - بطلب من الأب - يصدع في كل المنزل ومكوناته، ويؤثثه بسور قرآنية متتالية أبدع في تلاوتها بطريقته الخاصة وصوته الشجي.
فأمر الوالد ولده أن يجلس بجانبه، وينصت إليه جيدا لآخر مرة - وقد أحس بدنو ساعة الفراق - ، فحادثه بصوت خافت مدة من الزمن قبل أن يعطيه ورقتين صغيرتين مطويتين بحرص شديد حتى بدتا صغيرتا الحجم، إثر وعد الابن لأبيه أنه لن يفتحهما، ويطلع على ما فيهما إلا بعد مماته وغسله وتكفينه وقبل دفنه، وأنه لن يعلم أحدا بفحوى هذا اللقاء حتى يحين موعد ذلك لاحقا.
وما إن أتما هذا الحِوَار، حتى نادى الأب الجميع، ابتسم في وجوههم، أوصاهم توصياته الأخيرة، وحثهم على الحب والتضامن والوحدة والتآزر وغيرها من القيم التي زرعها فيهم طيلة حياته بمعية زوجته التي ماتت منذ سنوات عدّة من جرّاءِ مرض خبيث ألم بها، ولم يعتقها حتى زهق بروحها، ثم طلب منهم تركه وحيدا لمناجاة ربه وذكره في انتظار قدوم عزرائيل وإتمامه مهامه.
ولم يطل الأمر حتى توفي الأب في يومها، وساد المنزل الحزن والأسى واللوعة، وبكى الجميع بمن فيهم الجيران والجدران ومزروعات فَنَاء المنزل، وحتى الحيوانات التي ألفت المَيْت، وألفها في كل مكان ناهيك وأنه ذو سيرة حسنة وأثر طيب.
وما إن غسل الميت، وألبس كفنه، واستعد الناس لدفنه حتى أمرهم الابن الأكبر بالتريث وانتظار عودته تنفيذا لوصية أبيه التي رفض الإفصاح عنها الآن حتى رجوعه، - وقد اطلع على محتوى الورقتين، وتذكرهما ما إن حل الموعد حسب الاتفاق بين الطرفين المتعاهدين - ...
فخرج "رئيس العائلة الجديد" وامتطى سيارته وطوى الأرض طيا مدة من الزمن إلى أن توقف أمام قصر فخم وكبير، ترجل في اتجاه الباب، وطلب من الحارس مقابلة "السيد" لأمر مهم للغاية لا يتحمل التأخير أو التأجيل، وقد رفض الإفصاح عن هويته - مخافة رفض طلبه وتعطل كل شيء بما فيه دفن الميت -.
وكان له ما أراد حيث أعلم الحارس - عبر سماعة جرس المنزل - سيده بكل التفاصيل، فرفض صاحب القصر في البداية القدوم إلى هذا "الشخص المجهول" قبل أن يلح الولد في طلبه، ويصر بكل ما أوتي من قوة حينا، يترجى و يتوسل حينا آخر، إلى أن قبل السيد، وطلب إدخال الزائر إلى حديقة القصر أين ينتظره.
وها هو في "جنة من جَنان الأرض" قبالة شخص أنيق المظهر، جميل المنظر، رشيقا وممشوق العضلات، يصافحه فيرد السيد على تلك المصافحة ببرود تام، ثم يقول بصوته الخشن ونبرة فيها الكثير من الاحتقار:
- هات من الآخر يا هذا، لا وقت لدي لأضيعه مع أمثالك (وهو ينظر له بازدراء واحتقار من أسفل إلى فوق، ومن فوق إلى أسفل، ويدخن سيجارة فخمة وكبيرة الحجم)، أنجز بسرعة واختصر.
- (بكل ثقة في النفس ومخفيا خوفه وتردده وخشية ردة فعل هذا "الوحش" الآدمي كما يظهر جليا) أنا حسن بن عبد الملك المؤمن (والرجل غير مبال ينتظر نهاية اللقاء)، توفي والدي، ونحن نستعد لدفنه بعد حين (والرجل يرفع كتفيه، ويحرك حاجبيه، وكأنه يقول له "وما دخلي في ذلك؟ ") ، لكنه طلب مني مدك بهذه الورقة الآن قبل أن يصبح تحت التراب (ويعطيه الورقة، فينتبه السيد، ويقرؤها بانتباه شديد، فيتغير لون وجهه، ويتصبب عرقا، ثم يبكي بحرقة فجأة ، ويضرب على فخذيه بقوة شديدة عدة مرات، وهو مسمر العينين أرضا لا يجرؤ أن ينظر إلى حسن في عينيه)
- (باكيا) هل تعلم من أكون؟ (وحسن يشير برأسه بالنفي) أنا عمك الأكبر من الأب، (متذكرا مراحل حياته) ماتت أمي، وهي تلدني فتزوج أبي جدتك التي لم تحسن لي خاصة حين أنجبت والدك، وكبرت بعد أن ذقت الأمرين في بيتكم. فانتهزت أول فرصة عند اشتداد عودي ، وتحايلت على والدي، وأرغمته على التنازل عن كل أملاكه وعقاراته وشركاته، وكل الأرصدة البنكية وغيرها، وحرمان والدك من كل شيء، مما عجل بوفاة والدي قهرا بعد مدة، وتبعته جدتك في الشهر نفسه. ورغم محاولات والدك والتجائه إلى القضاء بعد توسله وإلحاحه وتدخل القريب والبعيد، فإنه لم يحصل على مليم واحد مني غير منزلكم الذي ترجع ملكيته إلى أمك للأسف...
وواصل السرد وأعلم ابن أخيه أنه لم يكتف بذلك بل سعى إلى الانتقام من أخيه وحرمانه من كل شيء بما فيه قوت يومه، إلى أن بات يعمل عاملا يوميا، ويكابد صعاب الحياة ومشاغلها ومكائد أخيه الذي تبرأ منه، وهدده بالقضاء عليه، وعلى أسرته كُلََّها إن اقترب منه أو واصل تقفي خطاه ومحاولة استرجاع ما انتزع منه...
بعدها - وما زالت الدموع تنهمر مدرارا من عينيه وصوته متقطعا -، أعرب له عن ندمه الشديد وأنه سيرجع الحق لأصحابه فورا، ولن يحرمهم من شيء بعد الآن، وطلب من حسن انتظاره لمرافقته وحضور مراسم دفن أخيه وقيامه بواجبه تجاهه وتجاه بقية العائلة وأفرادها.
إلا أن حسن صده، وقال له "نسيت أن أعلمك أن والدي قد ترك لي ورقة ثانية - مده بنسخة منها قام بنسخها ما آن خرج من المنزل كما طلب منه والده - يمنعني بموجبها السماح لك بحضور الدفن أو عيادتنا مجددا إلى الممات من جهة، ويحجر علينا قبول أي مليم منك أو أي شيء آخر تحت أي سبب من الأسباب، ولو كان عذاب الضمير واستفاقته من جهة ثانية، بما أن صاحب الحق قد مات، ومات معه تاريخه وترك أبناء قنوعين يرضون بما كتب الله لهم، والحمد لله أننا جميعا نعيش عيشا يرضينا، ويرضي آمالنا وطموحاتنا".
ثم قفل حسن مسرعا إلى المنزل العائلي لدفن والده بما أن"إكرام الميت دفنه"، وترك عمه غارقا في دموعه وحسرته وندمه عما قام به حتى خسر الدنيا والأخرة، وحرم من تورية أخيه الوحيد ، وهو يعيد قراءة الرسالة التي تركها له المرحوم، وقد ورد فيها " أذهب بعد حين لملاقاة ربي ورفع أمري إليه ، سأقاضيك أمام العادل بعد أن خفقت في ذلك في الدنيا، سأسترد حقي منك أيها المتجبر، الظالم، الحقود... تمتع بوسخ الدنيا وأهنأ بها إلى حين مثولك أمام الله. لن أسامحك، لن أسامحك، لن أسامحك".
لكنه هرع إلى المقبرة متنكرا، وحضر جنازة أخيه، وقلبه يتقطع ألما وندما، خاصة حين رأى حزن أبناء أخيه، وشعر بلوعتهم جراء هذا الفراق المميت الذي تسبب فيه، ولو بنسبة قليلة بما أن أجله قد حان.
وما هي إلا أشهر قليلة حتى مات العم أيضا قهرا وألما ووهنا بعد أن شعر بالذنب، وعجز عن التصالح مع أبناء أخيه الذي لفظوه لفظ مياه البحر لجثث الغرقى
لو عاد معتذرا بقلم حنان المملوك
✍ لو عاد معتذرا
""""""""""""""""""""""""
لو عاد معتذرا ...
كنت بنيت له بحنايا الروح قصرا مشيدا...
اروقته دافئة ..
دروبه واسعة ...
أسواره متعالية ..
وأنواره مشعة
بعيون حالمة ..
كنت أمسكت نواة الشوق بيد واثقة ..
فهنالك مازال للبقية باقية ...
بقلبي مزروعة كزهرة يافعة ...
كأنها ياسمينة بيضاء الوانها نادرة ...
تنبت من حدائق ذات بهجة صارخة ...
كنت بنيت له جسور للمحبة ...
لبنتها من عطر شقائق الروح
التواقة للراحة بالاوقات الهادئة ..
فالأماكن تغمرها فرحة عابرة ...
عشناها معا بأحداث متوالية متعاقبة ...
كنت جددت العهود المنسية على رفوف عالية ..
كتبتها بأوراق جديدة ...
تحمل على عاتقها الأحلام المتناثرة الطائرة ...
فسلام مني لطيب المنبت بالمشاعر المتعاظمة ..
ارسلها بألف كلمة تتآلف
مع همس العبارات النازفة ...
وألف حزن يختفي بلمسة حب صادقة ..
فالروح المتصالحة كالسماء الصافية
وكالسحب الماطرة
تمنحنا تلك اللحظات اللطيفة الهانئة ..
فالشهور والايام مغادرة ... عنا راحلة ...
تغيب عنا غير آسفة ..
والسنين لن يعود منها لحظة واحدة ...
لو عاد بي الزمان للوراء بأحلام حاضرة ...
كنت لونت المشاعر بابتسامة وألوان زاهية ...
ليتني أمسكت حلو الحياة بيد تلاعبها كالدمى بحركات راقصة ..
فأتامل رحابة وجهها بطفولة دائمة وعفوية مفرطة راائعة ..
فالذكرى بروحي قائمة ...
مازالت أمام عيوني ماثلة ...
✍بقلمي حنان المملوك
١/٨/٢٠٢٤
مساء الخير بقلم جابرييل عبدالله
أحبائي أصدقائي أسعد الله أوقاتكم.
همسة مسائية
مساء الخير
مساء اللوز والسكرْ ..
يا من من رحيق شفتيكِ أسكرْ ..
أهيم بكِ عشقًا
ولا ولن أضجرْ ..
أنت يا ملاك الحب
ياقوت ومرمرْ ..
فخور بحبكِ سيدتي
وبامتلاك شفتيكِ أفخرْ ..
غنيتكِ شعرًا .. قرأتكِ نثرًا
صليتُ في محرابِ عينيكِ
لجمالكِ بأعلى صوتي ناديت
الله أكبرْ.
محبتي
الشاعر جابرييل عبدالله
تنبيه جميع النصوص على صفحتي الإلكترونية هي ملكية فكرية خاصة بالكاتب وهي مطبوعة ورقيًا ضمن أعمالي الكاملة في ديواني عبق الحنين من ذكريات السنين "بوح وهمس"
أكتبك بقلم صفاء قرقوط
أكتبك
****
أكتبك
على صفحات الصباح والمساء
أكتبك
لأزرع أملا في بقايا الروح
المهترئة ..
أكتبك
لأمسح الغبار والصدأ عن تلك الذاكرة
الممزقة
كي يولد حلم من رحم المستحيل ..
أكتبك
لوعة .. وحرقة .. وأشتياقا
وكبرياء
أكتبك
لأستعيد من خزائن ذاكرتي
تلك اللحظات الجميلة الهاربة
مع رياح الأيام ..
أكتبك
لأصنع تاجا لجبيني مرصعا
يليق بإنتصاراتي المهزومة ..
أكتبك
كي لا يجتاح إعصار العمر سنيني
ويحيلها إلى جفاف ..
أكتبك
لأمنع النبض أن يهجر قلبي
والضمأ ألا يلامس روحي
وكل الظن
أكتبك ..
لتبقى العقد الفريد
الذي طوق عنقي ..
صفاء قرقوط
نفق الحرية بقلم جرجس لفلوف
نفق الحرية ....
سأل أسير محاميه أين يسكن وطني؟
اجاب: يسبح في سواقي شراييني
ياتي مع كل نبضة يقبلني
يذهب .اموت يعود. احيا
سمع حارس السجن الحوار
صاح ماذا تقول ؟ أتريد أن تقتلني؟
قال : لا أحمل مسدسا ولا مدية
أحمل الكلمة التي تقول للظالمين
سأكتب اسمك يا وطني على جبين الشمس
وارسمك موناليزا على وجه القمر
ساكسر قيود الأسرى بإرادة الصمود والنضال
ساصرخ بصوتي إلى كل طفل
احمل مقلاعك والحجر سهم نار
حرر أرضك من المغتصب الجبار
لا تستجدي العدل من الظلام
ولا الماء من لهيب النار
امتشق سيف الحق
لا ينتصر الحق ألا بقوة الإيمان بالنصر
و سلاح الصمود والمقاومة حتى التحرير
احبك وطني أنت حياتي وفرحي وعمري وإيماني
غضب الحارس .
كبل المحامي بالسلاسل
ورماه في نفق الظلم
بحكم قاض عنصري ظالم
لا يعرف الحرية ولا أنفاقها
جرجس لفلوف سورية
رسائل شوق بقلم فاخر خالد
رسائل شوق
تذكرتها
و تذكرت ثلاثة اشياء
ظل في النفس اثرها
طوقن العنق
و فوق الصدر تتدلى
ﻻ جنيتها في الحلال
و ﻻ عصيت الله و سرقتها
فاخر خالد
الأربعاء، 31 يوليو 2024
تعاتبني بقلم حنان المملوك
مشاركة مميزة
بنك القلوب بقلم ليلا حيدر
بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر رحت بنك القلوب اشتري قلب بدل قلبي المصاب من الصدمات ولما وصلت على المستشفى رحت الاستعلامات عطوني ورقة أم...