وكم لونتك بأرجوانيتي..
وللمرة المليون... رسمتك أملا
طربا سيمفونيات عشقا
وجنوناً ..طفت في قلاعك في بحورك الهائجة سقيت ورودك باهتمامي وحبي وبجنون عفويتي بأنهار صدقا صادقة ازهرت
اثمرت اورقت
لكنك مازلت مغروراً متجبر متكبر تظنني لن انسحب بعد فورانك وغليانك ورعونتك
كان غبائك أكبر من أحلامك
خسرت الأرض والسماء خسرت الحب والعطاء ولم تكتفي بغبائك وانحلالك و ضلالك ...انا لست ممن تناجيك بعد الخذلان سأشنق شوقي وأصلب حنيني واقطع قلبي قطعا وافطمه واهدهده لينام يتيما سأعوده على الفقد والحرمان سأقسو واقسو عليه كثيراً سأكون كما كان هتلر قاسياً عل فصيلة اليهود... يايهودي أيامي وقاتل أحلامي
بقلمي / الأميرة مونيا بنيو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق