ذاك البيت بيتي،
الذي كان بالأمس
سكينتي وهيجاني...
كان فرحتي و أحزاني..
كان مقر أسراري
وقبلتي..
ألجأ إليه عند مشيئتي..
كل ركن من أركان بيتي
يشهد عن مر وحلو لحظاتي..
بين جدران ذلك البيت
عشت أجمل ذكرياتي..
عند اللقاء كان فرحتي ،
وعند الوداع حزني وألمي..
كانت زينة البيت أمي ،
وسلطانة قلبي وروحي...
الحنين يأخذني
كلما اشتقت لأمسي
لنفسي القديمة ،
لعطر الماضي،
لعبير ذكرياتي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق