لاتكفيني حكاية ينطقها اللسان
بل أود نظرة ترافقها
من لحظ عينيك
يا عطشي لعشقك
أنتِ لي الحياةِ
وماء دجلة والفرات
فكيف بغيابك أرتوي
دعي كل شي يا أجمل حنان
وأسلكي طريق الوصال
الي الطريق معبداً بلا مطبات
تعالي فلا عمراً دونك هناء
قد كنت أعيش الوحدة
قبل أن أرى هذا الجمال
الفكر شارد باحلامك
اردد أسمك في السكون
من الليالي الطوال
وحين أشتاق اليك
تهرب الروح دون اخبار
اشعر بسعادة تغمرني
هي الروح للروح في الكلام .......
بقلمي
أبو خيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق