عن الريبة والشك.....
علمتني الحياة أن لا أحكم قبل
أن أعلم وألتمس للمقصرين
وللغائب ألف عذر وعذر
سمعي أصم عن سماع الكلام
المنقول من آي أحد ....
اعتمد على معرفتي الشخصية
الذاتية للأشخاص.....
أتقبل مايقبلة عقلي فقط
لا كلامهم .....
أسمع الغائب بعد الحضور
كلن له ظروفه وحياته
مشاكله ومشاعره.....
الكل يقرر وأنا سيدة الحكم
عيني المحبة والحب
ميزاني أن لا أخسر الناس
بسهولة أحافظ على العشرة
والود بالخير بعطاء من النفس
أحافظ على روحي معافاة
من كل سوء ....
نجاح الآخرين نجاحي وفرحي
أبحث عن الفرص حولي بجهدي
كلمتي تفوز وأفوز بكلمتي
نتائج فوزي لم تتكلل بعد
فأنا في البدايات غصن غض
لا أستسلم أبدا لليأس وللفشل
أعاود العمل والجهد لمرات ومرات
عزيمتي إيماني .....
الحكمة ...بكل البدايات خطوات الخير
خجلي يعيق مسيرتي بل هو راحتي
أخلاقي أفعالي طاقتي الفرح بالعمل
أحب المغامرة الجنون بالحياة
تركت الماضي يعود أدراجه بخيبة
فأنا الحاضر الجميل الآن....
والغد ربيعي الدائم مع الحب بحنان
رصيد قلبي شموع الشغف إيقاع
الخطوات تتراقص على نغم بلا نهاية
جرحتني الأيام خدشت روحي
أبكتني خذلتني وأنا تركتها....
وحيدة بلا أمل بمفردها بخبث ظنونها
بقسوتها قسوت عليها ....
خيبت ظنها بي تركت يدها وذكرياتها
قسوت على زمنها ومكانها ....
ربحت نقاء روحي حافظت على ماء الحب
بقلبي لأسعد مع من أحب....
ليرسم مايشاء بداخلي من حبه
ليلون ألوان الشهد والفرح على روحي
ففرحي معه وله وبه أنسى كل همومي
حزني بفعله والحب.....
بداية حياة سعيدة جميلة كلها حب
ينسيني الدنيا والكل وحده فقط كلي
والوجود لذة الحب بداخلي والورد
بقلمي لينا شفيق وسوف....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق