يتمتم بأسمك قلبي
يتمنى ان يكون لعينيك
احتلال
سناتي الليل إليك
زيارة فيها يكون الحلم
وصال
ساطرق بابك كالضوء
في لقاء زادك من الجمال
جمال
ثم بعد اي جنون
زادني باحثا عن قلبي
يا حواء الدلال
يتمتم بأسمك قلبي
كترنيمه أم لطفلها
بداء الشوق أصابه
عشق حلال
فلا الهدوء يغيبني
ولا كلمات السطور
حين الشعر تقال
ليتني لوصفها اقدر أتمتم
بذلك الحال
اقول بت حرفا أول قصيدي
يجيب القارئ معنى
ان التمرد داخلي
روحا بات ومنال
وانك في ذلك الجزء
من ايامي أسما
لا خيال
فقد اكتفيت بقدري معك
وزاد في الأقدار روعه
الكمال
وان تمتم قلبي بأسمك
فالشوق قد غلبه
في غرامك آهات
الاغتيال
فخلف تلك النبضات
من قلبي عزفت لحنها
الليال
فكانت أحاديث الغزل
والفقد والسؤال
كانت كمن يخيط شراعا
دون ابحارا فلا بحر
ولا أمواج كالرمال
فقد كانت تمتمه
لا تعرفها الأشعار
ولا أساطير الأولين
أو معلقات الفصال
فقد تسللت لجوارحي
حتى بت اهذي بها
كالزلزال
بقلمي
محمد كاظم القيصر
٨ / ١١ / ٢٠٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق