الخميس، 30 يناير 2025

قصة لوحة بقلم عواطف فاضل الطائي

 ( قصة لوحة )

ويبقى هامشا في قصتها

هي لم تعد تبالي به

لا ضير من ان تخسره

هل ما تقوله ضعفا ام قوةً

فلم يعد واضحا لها

غضب . صمت. كلام موجوع كلها من تراكمات حياتها

يا لها من حياة لا تخلو من معركة

ويا لها من امرأة كم أصبحت هشة في تعامله

وكم تحتاج الى ترميم حياتها

ما تحتاجه فسحة من الحرية ومواجهة مع نفسها لتضع النقاط على الحروف

فلم يعد هناك متسع من الوقت

تفاؤل ، أمل، كلمات اختفت من قاموسها

هل تعلمت أخيرا كيف تراوغ المها ولا تظهره له

            #عواطف فاضل الطائي





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

الـضـمـيـرٌ الـمُـسـتـتـر بقلم محمود غازي درويش

💠 الـضـمـيـرٌ الـمُـسـتـتـر💠 يـــئــنُ الــجــــار فـــى صــمـــتٍ و لا نـــــــــدري لــــــه حـــــــــالاَ و مُـــر الــشـــكـوىّ...