وَدَاعًا عَامِّيٌّ الْحَزِين
فَقَد أحزنتني
وقهرتني . .
أَرْحَل بِمَرَارَة الْفِرَاق
وَلَا تَرَسَّل أَيْ مِنْ أَيَّامِك لِعَامِّيّ الْجَدِيد
أتركني أَحْلَم بِعَام
يَمْلَأ قَلْبِي سَعَادَة
بِدُون آلْأُمّ
بِدُون وَبَاء
بِدُون أَوْهَام
وَكَفَى . . .
فاتِن حُسَيْن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق