عندما قيل إنه مقال
كان ردى إنه وارد أحلام
عن حبها شعور إنسان
وعن الدنيا كلها اقدار فلا إختيار
وهناك أنثى تشعر بما فى الشعور
فتتحدث من أبعد مكان
لماذا انت ايها الانسان
للحزن رائحة بين الكلمات
فإني حبك فلا تحرمنا
من جمال روحك وعن
الحب عيش بين الهمسات
فكان منى احببت فيك الحب
وساحبك حتى ترمش عيوني أمامك
وتخبرك عن ما فى قلبى
وكم كان شوق عيونى
فأنت من تثيرى جنونى
بين الحزن والفرح
مكانك فى روحى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق