الضفائر الطويلة
ليلة البارحة
حدثتني
قالت: أين أنت؟
سوالفها جميلة
تتكلم قليلا
تسهر أحيانا
قلت لها...أنا هنا
قالت....
لقد فلتُ شعري
تعودت أرخيه كل مساء
على كتفي
وهذه الليلة
عملتها ضفائر
أعرف انكَ تحبها هكذا
وشعري بين يديك ِ
أفعل بضفائري
كما يحلو لكَ
أبتسمتُ
وأبتسمتْ
.......
صالح مادو
المانيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق