حدثتهم عنها ..
وعن عينياها اللتان
في شباكها أوقعتني
قالوا اضغاث احلام..
وما نحن بما قلته
مصدقين
زرني مرة ......
ودعيني أروي
ظمأي من الشوق...
زوريني مرة
لالوذ بين اشياءي
وأقول...
من هممت بها
حلقت في سمايا
تبحث بين الجوانح
عن وكر
لا تزال شعرها
يتطاير وتلامس
وجهي ...
زوريني
ليتوارى ليه
إن ألاحلام تتحقق
.و من ينعتني بالسذاجة
أرى خطوط التعجب
على وجه
فقط مرة ...
حتى لا اشك برجاحة عقلي
وفقدان نفسي
واني تهت
حتى خرجت
من مدار حيائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق