قد قتلت ذلك
الشغف المفتعل
وقالوا رويدك يا حسناء
كلماتي لا تهذي
بمن قتل
فعنوانك اشواق
تتحاكى عن موطن
القبل
وبقلبك نبض من
رآه ارتحل
وخاتمتك سجل
مرتجل
فلا تحكي عنها
أن وهبت عذريتها
للأمل
فحين تراقصت
هزت الأرض بالأزل
واروتها مختلف
الحروف فمنا الخلود
ومنها الأجل
ومنها من عرفني
عند الليل بضياء
القمر المكتمل
فهي وصالا لا يعرف
للاثر الا بهاء
تلك الجمل
قدري وان شائت الاقدار
ان تفتعل
وأن شائت تهب
لنفسها ملامح تتغنى
غزلا عندها
السطور بما نهل
قولي أيتها الوصل
أذكري تلك الامسيات بكأس
ثمل
بعينين ساقتا السماء
زرقة وتركاها
بانجم علل
قولي أن لك شفاء
وأن العمر رقم
نعده فكيف للخضرة
من عجل
وكيف للصبى
ان تهوى متيم
عند بابها وصل
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق