فإن سألوك عن حوراااااان
فقل: إنها جنة غناااااااااااء..
وإنها أرض الخير والعطاء..
وإنها خزينة روما..
وأم الخير والفقراء..
إنحنت أغصان الزيتون فيها..
خجلاً وحياء..
لتقبل حبات ترابها التي حوت ..
قبور الصحابة والأنبياء.
وإرتوت بدماء الفاتحين..
والصالحين والشهداء ..
وأرتفعت فروع أشجارها فخراً..
لتعانق عنان السماء..
وشمخت عزة وإباء..
لأنها ورثت من طبائع أهلها..
الشهامة والكبرياء..
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق