الأحد، 2 أكتوبر 2022
ولد الهدى بقلم فلاح مرعي
هنا مَنفَذ بقلم أحمد المشقري
زمْجّرة بقلم شحدة خليل العالول
علي قيد الإنتظار بقلم أحمد طلبه
عيش وملح بقلم أسعد أبوالسعود عبدالله
بَاحَةُ الحَرْف بقلم هشام بلعروي
هاربون إلى الموت بقلم حبيب كعرود
لا تبحثي عني بقلم توفيق الهاشمي
ستعرف بقلم فوزية بنت محمد
الأحلام عودة بقلم يحيى حسين
حديث الهجر بقلم سليمان نزال
زهرة معطرة الشذا بقلم فريدة بن عون
الوصال ونبذ الخلاف بقلم محمد رجب النجار
أحببتك والحب والله منعشي بقلم رفيعة الخزناجي
ذنب مين بقلم شهناز العبادي
خواطر سليمان(١٠٩٢) بقلم سليمان النادي
بابُ موصَد بقلم محمود عبدالحميد
أنتِ لا تعلمين بقلم ميثم الزبيدي
غصن الزيتون اشتكى بقلم البشير سلطاني
تسبيح عابد بقلم محمد الباشا
السبت، 1 أكتوبر 2022
يا قلبي صدق بقلم محمود صلاح
يا قلبي صدق
ياقلبي صدق
وعيش الحياة
دا الحياة حلوة
وحلاوتها بزيادة
لما يكون لك طير
وف الغرام وليف
تشوفه فى كل صورة
وتحكيه فى كل كلمة
وكل الاغاني هو
وبين النجوم تطير
أخبيه بين ضلوعي
وأحضنه برموشي
وأخاف عليه وأغير
وأعد الثواني بغيابه
وأسهر ليالي على بابه
ويافرح زيد بزيادة
وياحزن كفاية بكفاية
قلبي خلاص بقا
قلب تاني
والحياة بقا ليها
طعم تاني
صدق ياقلبي
وعيش الحياة حلوة
والحلم مابينتهيش
إلا بأخر دقه
صدق ياقلبي وعيش
محمود صلاح
القبطان بقلم عطر محمد لطفي
القبطان
قلبي يتصارع كبحر به عواصف قوية تتجاذبني الحكايات والقصص التاريخية وتسأل عن ما في من تساؤلات؛ لما لا تكون قلوبنا مع بعض نتحد نعمل ونصمم على النجاح، نبني للمستقبل صرحا جميلا ؟!!!.
لم كل هذا الحقد والغل في القلوب؟!!!.
لم كل هذه المشاحنات والضغوطات ؟!!!.
كل واحد يبحث عن شيء يخلصه، يبحث عنه بأنانية وحب ذات لا تنتهي.
أبتسم حين أتذكر الماضي أحن إليه، لتلك الأيام اشتاقها واشتاق لكل لحظاتها.
أتذكر حين كنا يدا واحدة تتقاذفنا الأمواج إلا أننا في مركب ثابت هذا لأنه يوجد قبطان واحد يبقيه على اتزانه.
لكن القبطان كبر بعدما توالت السنون وحان الوقت ليرتاح، لم نجد خليفته فتهنا بين الأمواج وأهوال البحر الغاضب.
فأصبح للقبطان نسخ وأعداد متنوعة، فالكل يريد منصبه ويقول نفسي، لذا تجد المركب بدأ في الميلان ولم نستطع إختيار القبطان المناسب لهذا المكان.
قل الزاد وكثر الهرج والفتن الداخلية وسرقت منا فرحتنا وبهجتنا وكل أحلامنا وأمنياتنا وتدخلوا في خصوصياتنا، زال الحياء وباتت الأخلاق تتنازل عن حقوقها لأن أصبحت غير مقبولة في نظر ضعاف النفوس .
كيف حصل هذا وبهذه السرعة الفائقة.
لماذا لا نتمسك ببعض بقوة ومن يريد تشتيتنا ؟!!!.
لم الكل منحاز لهذه الناحية من المركب ولا يريد التزحزح ؟!!!.
لم لا تكون فيه وحدة حينما يأتي الإعصار؟!!!.
أين نجد قبطان يتولى القيادة ويسوقنا إلى الأمان؟.
كيف علقنا هنا؟!!!.
يا للخسارة!، فالكل اقترب أجله لكن لا أحد يأبه لذلك، فالكل يضحك ظانين أن الإعصار سيمضي، لكن الموت ينتظرهم بالمرصاد.
في هذه اللحظات رأيت ولد وبنت ناحية المركب يمسكان بأيدي بعضهما البعض بشدة ويقول لها: لن أترك يدك غاليتي مهما جرى، مهما كانت من الأمور فأنت لي ولن اتركك أبدا .
ذلك الولد رغم صغر سنه إلا أنه أثر في فلم اكن أنتظر منه هذا التصرف، ما الأمر؟.
ماذا يجري رغم هول الموقف يمسكها وبرغم أنه يعرف أن المركب لم يبقى له وقت وسيغرق لا محالة إن لم نجد حلا، إلا أن له نظرة شجاعة ذكرني بفرسان الأساطير الإغريقية اللذين لا يهابون التنانين النافثة للنار .
الأمر جلل فقد بدأ المركب قي الميلان والكل تمسك بشيء يساعده على السباحة.
وقف الولد في وسط المركب وهو لا يزال ممسكا بيد البنت نظر إلى وجوههم الشاحبة وحركاتهم الصاخبة وقال: إلى متى والكل ينظر الى نفسه ويحاول النجاة لوحده، بقي القليل ونموت جميعا، اتعلمون؟ لم أنتم صامتون أين تلك القوة التي تجمعكم؟ أين القبطان؟!!!.
ساد الصمت فالجميع مستغرب من هذا الولد الضعيف، الكل يعرف أن كلامه صادق صريح من منا يقول هذا الحديث كلنا رجال ونساء لم نفكر بما قال الكل بدأ في التساؤلات.
هل لها من إجابات مقنعة؟!!!.
هل هناك من يقول هيا اتحدوا؟
لا يوجد سوى الصمت الصمت القاتل الذي يشل العقول الكل ينظر بعينين صامتتين لكن الولد لم يصمت بل زاد في القول: يامن تظنون أن صمتكم سيخرجكم من الموت فاعلموا أنه الموت بعينه فهو من يقتلكم مرحلة مرحلة إنه الموت البطيء .
مال المركب أكثر وأكثر والكل في صمت رهيب وبدأت مياه البحر في الولوج والكل على ما هم عليه من ذهول لا حركة ولا تفوهوا بحرف من هذا المشهد الرهيب.
الكل يريد الموت والحياة في نفس الوقت، يا لها سخرية الحياة.
في هذه اللحظة بالذات جاهد الولد وهو ممسك بالبنت ينظر لها وعيناه تقولان بكل رقة وحنان : حبيبتي لا تخافي ولا تجزعي فأنا بجانبك.
وفي عمق الواقعة وقف شيخ بكل ما تبقى له من قوة يصارع الموت القادم من المجهول قائلا: يا فتى خذ بيدي سأساعدك ونقوم باللازم لكي نخرج من هذه المعضلة، يجب أخذ كل مجموعة إلى جهة لكي نوازن المركب علها تحل المشكلة .
فرح الولد وقال: الإتحاد قوة والله لن يخذلنا إن شاء الله.
الكل رأى تصرف الشيخ فقام الواحد تلو الآخر بمسك أيدي بعضهم ذاك لأنهم أحسنوا أن ليس لهم نجاة سوى بالتعاون .
ما أجملها من لحظة.
جماعة أخذت جهة بعد أن كان الكل في مكان واحد، وهنا استوى المركب لأن الكفة استوت بانتظام من فيه .
فرحت البنت والولد والشيخ وقاموا يحمدون الله ويشكرون فضله .
هنا قال الشيخ للولد: لقد نصبتك قبطان هذا المركب هل يوجد أي اعتراض؟
رد الجميع بصوت واحد: موافقون .
انتهى.
بقلم الأديبة عطر محمد لطفي
حضن طبعك بقلم حسن الشوان
حضن طبعك
إستودعتك عند الله أمانه
وقلبي كل ثانيه بيدعيلك
واقف علي بيبان الكنانه
شادد سلاحي وبغنيلك
عيني مفنجله ف كل خانه
ونخوتي عنوانك ودليلك
خايف من الغدر والخيانة
ومن الصدمه لما تجيلك
من قلة الأصل في الإهانه
إللي برطع وشرب نيلك
برخص التراب باع الأمانه
وإستباح قرآنك وإنجيلك
ملعووووون في كل ديانه
مكرووه علي وتر مواويلك
خدي بالك بقي من بيبانك
لغاية إمتي ح يسيل دمعك
وإللي إستباح أمنك وخانك
وإللي لووث فدادين زرعك
وقتل الورود علي أغصانك
فرحته لما سمع أنين وجعك
وسمم الطين في غيطانك
عمرهم ما كانوووووا تبعك
إللي بيهدموا أساس بنيانك
ولا إتربوا في حضن طبعك
ولاشربوا سرسوب أحضانك
ولا يستاهلوا في يوم دمعك
حسن الشوان
ثلاثون عاما بقلم زكية العروسي
ثلاثون عاما
ثلاثون عاما واجفاني معلقة
تترصد بين سطور الفراغ
والظلام المعتصر من دخان رئتي
و الركن الممتلىء بحروف النداء
المتطايرة فوق الورق مفقوء العينين
شبحَ حضورِك بالزاوية الشرقية
ليذكرني بعينيك الساحرتين..الفارغتين؟!!
يا من وصفوك ووصفوني بالفتنة...!
حصروني وحصروك في مسكن إسمه: السراب...
يا من طوقوك وطوقوني بوهم الأنوثة
شيعوا حريتيك وحريتي
حدثيني عن تحركاتك اللامرئية في الهواء
من أي نسيج هي عظام أحلامك؟
من أي لون هو جلد أنفاسك؟
اخبريني منذ متى خلعت نعليك
ولم تحركِ أنامل عينيك
ومتى ارتشفتِ كأس الفراغ
ولم تسْقِ بها احلامك العمياء
ذكريني متى ضاعت ذاكرة لسانك؟
اختنق الهواء بحنجرتك؟
هجرك البصر؟
ونُعِتتِ ونُعتتُ بالمحرم
وقولي لي:
كيف انتُهِكَ حجاب هوائك؟
وقُيِدَ السحاب فوق عمامتك الغبراء؟
لتثمر اغصان حروفك جمرا حالما
فوق هيكل شجرة حكاية
منتصبة في مدخل ذاك الكهف..
بقلمي
زكية العروسي 29/09/2022
على مجلة ضفاف القلوب
على مجلة ضفاف القلوب
أرست مراسينا
بالود والمحبة أستجبنا
لدعوة داعينا
ضفاف أينعت ادباً نديِّاً
عذب يروينا
اقلام ترحب بِمَنْ قَدٍمَ
وبالورد تحيينا
طبتم وطاب جمال صرحُ
بيت يأوينا
لكم الف تحية مني ومن
أرض الياسمينا
30 سبتمبر 2022
ياسمين شاهين
قطار الانتظار بقلم سمير بن حلاسة
قطار الإنتظار
لازلت واقفا على المحطة انتظر ....
كل ما يدق الجرس ...ترتجف المشاعر
مسرعة الى الباب بشوق اتفقد الكراسي
ابحث ...اعود الى نفس المكان والألم يعصر ذاك القلب المحطم ...أجلس ..
اصبر نفسي واخلق الأسباب على أمل الجرس القادم ....جنود رجعت الى الاهالي وللإحبة شوق ودمع على الأكتاف فرح ....قالوا هو شهيد عند الله مختار في جنة نعيم ...
وانا قلت قلبي لا يخون و مازال وسط ساحة القتال على الجبهة يحمل السلاح من اجل الوطن مدافع ...
اسمع صوت رصاص من الغفوة استيقظ وقال مازال على قيد الحياة
يا جنودا على الجبهة اعزفوا الرصاص و اتركوا القلب يتألم فرحا وللحبيب على المحطة منتظرا اشم رائحة البارود وطيفه بين الوجنتين مبتسم لغرام هو منتظر ....
سمير بن حلاسة
لهفة عاشقة بقلم محمود قاسم المحمود
سحر الكتابة بقلم سيدة بن جازية
كم كتب لجلك ابيات الغزل بقلم توفيق المجعشي
ثم ومتى بقلم محمد الهادي الصويفي
زمن الخذلان بقلم محمد قرموشة
الحاجة للحب بقلم حسني السيد همام
لحظات مع الأكذوبة بقلم حسين حطاب
أناجيك بقلم حبيب كعرود
أيها النازفون بقلم حبيب كعرود
ترنيمة المساء بقلم صلاح الورتاني
غريب في بيتي بقلم عادل العبيدي
الطَّبَاقَةُ والخَضْرَاءِ بقلم حمدان حمّودة الوصيّف
الا رفقا بقلم يحيى اللبيدي
عند منتصف الليل بقلم ميثم الزبيدي
أغرق في بحر عينيك بقلم خالد أحمد طالب
خدن النوى بقلم محمد الباشا
حبيس أمل بقلم محمد الباشا
الأرض مًستشْفى بقلم حكمت نايف خولي
كن لنفسك مشروعا ناجحا بقلم حسين حطاب
عروس للابراج بقلم وامق نصرالله
مشاركة مميزة
تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي
تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...