السبت، 24 أغسطس 2024
شماعة أحزان بقلم شوقي فرجاني
اتعلمين كم أشتياقي بقلم ابو خيري العبادي
١انتحار في القلب بقلم يحيى حسين
تاج فخر بقلم معمر حميد الشرعبي
الحبُّ النقيّ بقلم جميل أحمد شريقي
تحْتَ ظِلّ الحَرْفِ بقلم محمد الدبلي الفاطمي
تاريخ من الغزو بقلم حربي علي
كلما أحببت أن أتحدث عن حالي بقلم محمد آبو ياسين
لا تستهن بمنافسك بقلم ماهر اللطيف
لِي بِالحياةِ بقلم فؤاد زاديكى
طيب ليه بقلم احمد محمود
أيعقل بقلم عبير الطحان
نَسيمُ الهَنا بقلم سمير موسى الغزالي
دموع فنجان بقلم ثريا مرتجي
ولمين رجوعي بقلم السيد بدر
بعد أن ينتهي السطر بقلم كريم خيري العجيمي
أحياناً أتحاشى حمل القلم بقلم حورية قاسمي بنعمرو
الجمعة، 23 أغسطس 2024
منتظرك بقلم أسامة صبحي ناشي
إعصمي نفسكِ بقلم إسحاق قشاقش
صل على الحبيب بقلم سمير مصالحه
نيران امرأة سمراء بقلم وليد.ع.العايش
لست وحدي بقلم عبد الصاحب الأميري
سُمُوّ الإحترام بقلم وديع القس
حبك مواعيد بقلم ياسمين احمد
خواطري(2) بقلم عبدالعظيم علي عفيفي الهابط
المتشرد بقلم اسماعيل تومي
اِغتِيالُ الشَّهيدِ بقلم محمد جعيجع
قَلِيل الأَصْل بقلم أحمد شاهين
أبدعتَ يا قلمي بقلم سعاد حبيب مراد
نوافذ الروح بقلم لينا شفيق وسوف
مع الكهف نتعلم بقلم سليمان كاااامل
. يا شادِداً (رباعيات) بقلم حافظ القاضي
فـــي وصــــفـــــك بقلم عثمان زكريا
خطيئة مدينة بقلم علياء غربال
نور العراق بقلم عماد فهمي النعيمي
نور الـعراق
مِـنْ شامِـخِ الهِمَمِ، نِـلْنَـا العُلى شَرَفًا
وَنُسقِطُ الأرواحَ في مَسْرَاكَ إِذْ يُبْلَى
يا مَن غَرَسَ الهَوَى في أَرْضِهِ شُهُبَا
تَـخَـافُـهُ الأرواحُ أَنَّـى حَـلَّ أَوْ نَـزَلا
في لَيْلِهِ المَمْزُوجِ بالشَّوْقِ والـوَجْـدِ
تَتَهَادَى في بَحَارٍ عَاصِفَاتٍ بِـلا مَـلَا
مِن نَبْضِ أَرْضِكَ نَبْنِي صُرُوحَنَا شَرَفًا
والـعِـشْـقُ تَـاجٌ، وَإِنِّـي أَدْرِجُ الـمَـثَـلَا
أَلَا تَرَى كَـيْفَ تَرْعَى العِشْقَ خَـاطِـرَةٌ
مِن طَيْفِ أَرْضِكَ؟ أَمْوَاجُ الهَوَى هَطَلَا
بِـالـحُـبِّ نَـرْتَـقِـي لِلـكَـوْنِ قَـاطِـبَـةً
وَتَنْسَابُ الأَشْعَارُ لَحْنًا عَذْبَ مُبْتَهَلَا
وَإِنْ طَغَى الوَجْدُ في أَرْوَاحِنَا عَجَبًا
تَصْحُو الدُّنَا وتَحْيَا مِن نَدَى القُبَلَا
يا سَـيِّـدَ الـعِشْـقِ، فـي أَرْضِكَ مَوْئِلُنَا
مِــن نُــورِ حُــبِّــكَ، كُنَّا نَـلْتَـقِي أَمَـلَا
في فَجْرِ حُسْنِكَ، نُورُ الشَّمْسِ قَدْ تَلَا
في مَمْلَكَةِ العِشْقِ، عُشَّاقٌ بِهِ اِتَّـصَـلَا
وَنُـنْـشِــدُ الآمَـالَ في لَـحْـنٍ نَـطَـرِّزُهُ
بِالــوُدِّ والـحُـبِّ، قَـدْ أَحْـيَـيْـتَنَا رُسُـلَا
أَنْـصِــتْ لِـقَـلْـبٍ يَـخْـفِـقُ فيكَ مَأْمَنًا
قَدْ قَالَ في لَحْنِهِ: "فيكَ المَدَى كَمُلَا"
وَاقْتَبَسَ الشَّوْقَ مِنْ أَعْمَاقِ مَهْجَتِنَا
وَزَرَعَ الــوُرُودَ فــي أَرْوَاحُِـنَـا دُوَلَا
يا مَوْطِنِي، يا عِرَاقَ المَجْدِ يا أَمَلًا
تَـبْـقَـى لَـنَـا فـيـكَ آيَاتُ الهَوَى أَمَلَا
عماد فهمي النعيمي / العراق
لما الأقلام ترتجف بقلم محمد الدبلي الفاطمي
لِما الأقْلامُ تَرْتَجِفُ
عِطْرُ الحروفِ بنورِ الفِقْهِ فَوّاحُ
والنّظَمُ في فلَكِ الإبْداعِ مِفْتاحُ
يُبْنى البيانُ على القِرْطاسِ مُتَّضِحاً
كأنّهُ النّورُ والإشْعاعُ لَمّاحُ
لا يُبْلَغُ القَصْدُ إلاّ بَعْدَ ضائِقَةٍ
ولا ينالُ العُلى باغٍ وسَفّاحُ
تَرقى العُقولُ بِحُبِّ العِلْمِ إنْ عَمِلتْ
والفاقِدُ العَزْمَ للأوْغادِ مَدّاحُ
دعِ التّهاوُنَ في الأنوارِ تَطْلُبُها
فَما سما بِقُشورِ الأنْفِ نَفّاحُ
سلوا الحُروفَ لِما الأقْلامُ تَرْتَجِفُ
وكَيفَ أخْفقَ في إرْشادِنا السّلَفُ
شلَّ الهُراءُ لِسانَ الضّادِ منذُ متى
وخَلْخَلَ اللّغْوُ شَرْعَ النّحْوِ فانْحرفوا
هذا يُصَرّفُ بالأهْواءِ أحْرُفَهُ
وهؤلاءِ بِشطّ البحْرِ قدْ وقفوا
شُلّتْ ثقافَتُنا باللغْوِ فانْبَطَحَتْ
كأنّما مَسَّها الإسْهالُ والتَّلَفُ
كلُّ العُيوبِ تَجَلّتْ في مَراجِعِنا
والقَوْمُ بالخللِ الهدّامِ ما اعْتَرفوا
محمد الدبلي الفاطمي
وطني المسلوب بقلم وفاء داري
وطني المسلوب
1
يَا وَطَنِي المَسْلُوبُ
يَا جَمْرَةً تَحْتَرِقُ فَوْقَ الدُّرُوب
اِحْمَرّتِ الأَحْدَاقُ وَالجُفُونُ
مِنَ الأَسَى وَاللّوْعَةِ وَالْخُطُوب..
يَا وَطَنِي ...
اِنْتَهكَ اللُّصُوصُ بَيْتَنَا فِي عَتْمَةِ اللّيْلِ...
وَنَهَبُوا قَمْحَنَا فِي الخَابِيَةِ..
وَجَرّةِ الجُبْنِ وَالزَّيْتُون
وَأرْعَبُوا أمّيَ الحَنُونه والأَطْفَالَ
2
مَا زِلْتُ أذْكُرُ...
صَيْحَةَ أمِّي تُرَدّدُ فِي الآفَاقِ:
يَا أَهْلَ البَلَد..
يَا أَهْلَ النَّشَامَى..
يَا نَخْوَةَ الرّجَالِ..
يَا أَهْلَ العُدّةِ وَالعَدَد..
أَذْكُرُهَا كَالأَسَدِ الجَرِيحِ..
يَنْهَارُ الدَّمْعُ عَاجِزًا..
وَيَلْعَقُ الجُرُوح..
وَتَرْثِي الزَّوْجَ وَالوَلَدْ..
رَأَيْتُ فِي جُفُونِ أُمِّي رَعَدَةً
رَأَيْتُهَا فِي أَصَابِعِ اليَدَيْنِ..
وَإخْوَتِي الصِّغَارُ تَهْطِلُ الدّمُوع..
3
يَا وَطَنِي تَقَلّبَتِ الْفُصُولُ عَلَى الفُصُول..
يَنْطَفِيءُ النَّهَارُ وَ تَنسَدِلُ الجُفُون
تًتَجَمَعُ الغُيُوم بِشُهَبٍ وشَرار
وَتُمْطِرُ السَّمَاءُ الحَجَر والنَار
وَنَحْنُ تَحْتَ ظِلِّ خَيْمَةٍ
مَزّقَتْهَا الرِّيَاحُ وَالأَنْوَاء
وَنَنْشُرُ الأَشْرِعَةَ لِلسَّفَرِ
أوّلاً وَثَانِيًا وَبَعْدَ ألْفٍ..
وَيَسْقُطُ الأَطْفَالُ كَأَوْرَاقِ الخَرِيف..
وَمَا زَالَتْ جَدّتِي تَزْرَعُ
الأَفْرَاحَ فِي الحَنَايَا
وَخَلْفَ ظَهْرِهَا حَبّاتُ سُكَّرٍ مِنَ الهَدَايَا..
وَتُشْرِقُ العُيُونُ
وَتَتَرَاقَصُ الظِّلَال
وَتَعُودُ البَسْمَةُ
وَتَنَامُ أُخْتِي الصَّغِيرَةُ
هَانِئَةً قَرِيرَة..
4
يَا وَطَنِي..
لَيْتَنِي أَعُودُ إلَى الوَرَاء..
إلَى الحَاكُورَةِ وَالدَّارِ وَعَبَثِ الطُّفُولَةِ...
وَغَفْوَةٍ عَلَى سَاعِدِ أُمّي الحَنُونه...
وَجَدّتِي تَهْمِسُ فِي أُذُنِي
حِكَايَاتِ الشُّطّارِ وَالسِّحْرِ وَالجُنُون..
يُنُبّهُنِي صِيَاحُ الدّيكِ تَحْتَ تِينَةِ الدَّارِ وَالزّيْتُون..
فَتُشْرِقُ الأَنْوَارُ حَسْنَاءَ كَبَسْمَةِ الوُرُودِ...
تُطِلُّ الشَّمْسُ كَعَرُوسٍ
عَلَى صَهْوَةِ جَوَادٍ أبْيَض...
أَحْمِلُ دَفَاتِرِي وَالكِتَاب...
فِي حَقِيبَتِي وَاثِقَةً قَوْيّةً...
أَسِيرُ فِي دَرْبِي لِمَدْرَسَتِي الغَرْبِيّة...
5
يَا وَطَنِي...
أَعْرِفُ أنّ الدَّرْبَ طَوِيلٌ طَوِيل..
وَإنَّنِي عَلَى عَتَبَةِ الطّرِيق
لَكِنَّنِي أَرْنُو لِمُسْتَقْبَلٍ كَنسْمَةِ الحُقُول...
وَفِي بَرِيقِ عَيْنَيّ تُزْهِرُ الأَفْكَارُ وَالعُقُول..
وَتَهُبُ نَسَائِمُ المرَحِ
فَوْقَ السَّنَابِلِ فِي الحُقُول..
وَتُغَرّدُ النّسِاءُ
وَيَمْلَأُ بَيْتَنَا الفَرَحُ
وَتَلْثُمُ الشَّمْسُ قِمَمَ الجِبَال.
وَيَضحك الأَطْفَالُ..
وَتَنْتَشِي فِي القَلْبِ
هَامَاتُ الرِّجَالْ..
وفاء داري / فلسطين
شرف الإرادة بقلم فراس ريسان سلمان العلي
شرف الأرادة
***********
أياك أن يفضحك الدمع وتعكف
ويعودك شامت وعليك يعطف
كن للمتاعبِ متعباً مضانها
وجرد قيودك عن معصميك والكف
أشرب وأن صعبَ المرارةِ أمرهُ
وأمرُ من طعمِ الحناظل والشغف
أجمع شتات العزم وأرزم عودهُ
وأطردْ طفيلي الوهن والخوف
همم الرجال إذا الزمان تكالب
وزادَ جوراً في هناها وعنف
بئسَ بهآ الفرح العظيم وما
أعترتها كَسرة أو ضعف
لآ تشكو للناس فتكثر ذلتك
فتعيش دون الخلق عزكَ مُقصف
الأستاذ
فراس ريسان سلمان
العراق
وحبا لك يا مصر بقلم علاء فتحي همام
وحبا لك يا مصر /
وتصادف البدر في تمامه
والنجوم والسكون
وجمال الطبيعة أبهي
والخيال والظنون
وحبا لك يا مصر في
قلبنا المكنون
سنحزن من يحزنك
ونصون من يصون
فلك أرواحا وهبنا
وريب المنون
سنبني ونعمر
وجنودا في الحصون
وزمنا سنسابق
ونريك من نكون
بعزيمتنا وإرادتنا
شدائدنا تهون
فذا التاريخ مجدك
قرونا بعد قرون
وذا القرأن قدسك
كما الكاف والنون
والمسيح والبتول
في ضميرك المكنون
فأنت في القلوب
وأنت في العيون
كلمات وبقلم/ علاء فتحي همام
ليل المعازيف بقلم حنان المملوك
✍ ليل المعازيف
""""""""""""""""""""""""
ليل المعازيف هوائه عليل ...
ينعش الروح بفصل الخريف ..
يتسلل عبر نسمات الجو اللطيف ..
كنوتة موسيقية ناغمت
الايقاع الرديف...
بحرفية يد عازف
صوته ناعم .. وشعوره كالندى خفيف ..
يتمايل معه الاحساس كالشجر بصوت الحفيف ..
والجداول تسري من ينبوع غزير
على ضفاف ..
عزف لايحتاح الى التلحين
أو التأليف
يواكب الجو البديع بهدوء
وسكون همس على شط هوى الرصيف ..
يملي على الروح ترنيمة تزف ذاك النزيف
دندنة تجوب أوتار الضلوع بنغم للأسماع أليف
ينشد روائع من شجن عنيف .. يلامس شغاف فؤاد شفيف ..
معزوفتي عزفتها بعود بارع ووتر حريف ..
أحاط بالنغم المترف بعنفوان وكبرياء ..
بعطاء وطيب شخص عفيف ..
يلامس الروح بعطر مهفهف ..
ينثر ورودا على سطور الالق المضيف ...
من قلم بارع واحساس رهيف ..
✍بقلمي حنان المملوك
٢٢/٨/٢٠٢٤
معجزة بقلم مريم سدرا
معجزة
صبابتي فيك
ثمالتي
وهيامي
فيك مناجاة
ومراد
وللعشق مقامات
اليها العاشقين
تقتاد
أمشط جدائل
قصائدي
وأهديها
لاسر عينيك
جواري
الوداد
تصوغ أشعة
الهيام
وتتعبد الوله
في كل
واد
تحتلني كتعويذة
بابلية
ومسراك سر
فرعوني
نقش بمعابد
الأجداد
تعربد كالسحر
الأسود
تكتبني بدماء
المداد
ارتدي حلة
أنتظارك
اترقب وعدك
الممهور
بالسهاد
يا لهبا تجسد
في حشاي
جنين نار
والروح له
زاد
ووهجا تجلت
فيه قداسة
العشق
فنطق وهو
في المهاد
أزرعني سوسنة
في فردوس
سطرك
وأحرس أزهاري
بالعتاد
وأصقل مقامات
الوله
لتعتلي الهوى
جياد
أنثر الماضي
شظايا
وأنفخ في الريح
الرماد
أهواك والعشق
يا عمري
معجزة تعيد
الميلاد
بقلمي / مريم سدرا
مشاركة مميزة
الصّراع المفتوح و الشّرق المذبوح بقلم وديع القس
الصّراع المفتوح ..و الشّرق المذبوح..!!.؟ شعر / وديع القس / منذُ الخليقة ِ في الأموالِ شيطانِ والإنسُ سيَّدهُ كالربِّ سلطانِ / وشهوةُ الشرِّ ...