كالشوق والحنين لمن ليس له إرادة
ينبض في القلب ...يؤجج نار العشق دون هوادة...حبك ياعمري أصبح استعادة
نستعيد أعيننا ...نستعيد قلبنا ..
لأنهم أصبحا كرائد فضاء
فقد السيطرة على جيده في الريادة
ويقال ماذا اصابنا كأننا أصبحنا لانشعر بالدفء ولو جلسنا قرب المدفأة والجو في حرارته المعتادة
انه الحب يا سادة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق