أقولُ لها عمّاه
وعشقٌ بلا خجلٍ من الستينِ
بات يصفعُنِي
فأمدُ يدي لله
كلَّ فجرٍ أُناشدهُ
بموتٍ منها يرحمُنِي
أناديه جبّارًا عساهُ يسمعُنِي
ويتوبُ منها ويفهمُنِي
يا عشق أن لي إبنًا
أردتُ أن أُزوجهُ
عيبًا عليكَ
بماذا تطالبُني
يا عشق لساني
عاجزٌ ينطق
كيف أقول لهُ
منها يزوجُنِي
********بقلم::-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق