بكيت حتى ملءمن الكاس ادمع
وعاشة جراحها بين ثناي
اظلع
وشكوة لله ماجرى وقلة
حيلتي
وكيف اصابة سهامها في
مسمع
اما مال فؤادها حين رأت
صبابتها
اني ان من الالام وذلك
الوجع
ذهبت بأيامي سدى دون
رجعة
وبقى قلب لفراقها سنين
يفجع
لمن اشكي حبها وبالحب
معذبتي
وحبها بأنياط القالب نائم
يقبع
فسلام لذلك الحب الذي
ولدى
ولجمالهايطير القلب علوا
ويرتفع
يارب تركت الدنيا وجمال
زينتها
جثوة على ركبتي لكمالك
راكع
دونت اليك بكل جوارحي
وتعبدي
واتيت اليك بتقوى وقلب
خاشع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق