جواد البصري-العراق
المراثي..
التي دعتني أن أكون
لها صوتاً
ذات حزن
بثباتٍ..
السمع لا يصغي
ما دام بي فرحٌ ينبض
هنا وهنا فقط
تعرف...
كيف؟ يتدلّى الليلُ
من خاصرة الوجع
أفكار طاعنة بالعُري
نلصقها بذواتنا
ساعة غفلة
الفكرة تسافر..
ولا ندري من أين أتت
في لحظة!
أما،نحن فقد تعلّمنا
الدفن من الغراب
وما زال الغراب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق