بين الربى ..ثار قلبي ..
طار عقلي ...لم يبقى منه شيئا يسيراا
مددت يدي ..لأسكنه ..ماطالت يدي
ولا استطاعت ان تسيطر على مشاعره المثيرة..
أراه محلقا وراء شعري طائرااا
ولاارى منه الا عطره وعبيره
مابالك ياأيها المجنون أهدء
الا تعلم انها صاحبة العيون الأسيرة..
كف عن مداعبة الحروف...
فقد اصابتني رعشة وقشعريرة..
اين كبرياؤك ...ياااافتى...
اين صمتك..في لحظة اختفى..
لاتركن وراء شعوره....
حدق في عيوني وقال لي
كيف اكتم اعجابي بتلك الاميرة
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق