الثلاثاء، 9 يوليو 2024
زوجي خذ بيدي إلى الجنة بقلم:ماهر اللطيف
قرأتُ للنصر قصيدته بقلم سليمان نزال
الـكَــرِيـمُ بقلم حمدان حمّودة الوصيّف
وكنتُ. بقلم عبد خلف حمادة
حياتي في سِن الكِبَر بقلم إسحاق قشاقش
عايبين وبنعايب بقلم السيد بدر
كلمة في حق الثقافة بقلم صلاح الورتاني
ملامح الأسف بقلم راتب كوبايا
طيور ذكية بقلم محمد أگرجوط
بشائر الحياة بقلم لطيف الخليفي
صباحُكَ الخيرُ. بقلم ريم محمد
أتحدث بقلم لينا شفيق وسوف
صباح الجمال بقلم محفوظ فرج المدلل
عانِقينِي بقلم محمودعبدالحميد
روتانا الحدث بقلم محمود عبدالعال
احسن في دنياك بقلم قاسم خالدي
تلت صواريخ بقلم حربي علي
ليتني بعمرها بقلم ابو خيري العبادي
طلمتي القلب بقلم جرجس لفلوف
أولاد الكبوة بقلم محمود عبدالفضيل
قصة قصيرة
أولاد الكبوة
للكاتب المصري م محمود عبد الفضيل
في الظهيرة و في جو شديد الحرارة في يوم من ايام الصيف حيث الشوارع ساكنة و الرجال في العمل و السيدات يقبعن في البيوت مابين اعمال المنازل أو مشاهدة التلفاز في تلك القرية الفقيرة
دق الباب علي أحد البيوت البسيطة فتحت الباب الست روحية تلك السيدة الأربعينية البسيطة التعليم وجدت أمامها سيدة غاية الأناقة تبدو عليها علامات الثراء
واخبرتها أنها فاعلة خير و وسيطة لاحدى السيدات الثريات في المدينة و أنها علمت بظروف تلك السيدة وخاصة ان ابنتيها مخطوبتين منذ فترة و لا تستطيع شراء لوازم الزواج لهما رحبت روحية بالزائرة و أحضرت ابنتيها للتعرف علي تلك السيدة الثرية و حكت الابنة الكبري الكبوة التي مرت بها الاسرة وأدت الي وفاة الأب بعد صراع مع المرض
ومع تعاطف اهل القرية مع الأم روحية و رغبة شابين من الجيران الارتباط بالآختين و صعوبة تجهيز و إحضار مستلزمات الزفاف لهما و مضي وقت طويل قارب علي السنة علي إتمام الخطبة
دمعت احلام من تلك الظروف القاسية التي تمر بها الاسرة
و قررت اصطحاب الام الي السيدة الثرية الحاجة شفيقة
لاعطائهما مبلغ كبير من المال يعين الأسرة على إتمام زواج البنات و لكن شرط الحاجة شفيقة اثبات صحة كلام الام و أن البنتان مخطوبتان
طلبت روحية مقابلة شفيقة و إقناعها بصدق كلامها
لم تمانع احلام من اصطحاب الام الي الحاجة شفيقة
و بالفعل خرجت الام مع احلام الي خارج المنزل في انتظار توكتوك لنقلهما إلي الحاجة شفيقة في المدينة القريبة من القرية
استأذنت احلام الام في الرجوع للبنتين لاعطائهم مبلغ من المال خارج المساعدة المنتظرة
و بالفعل ولجت احلام الي المنزل مرة أخري و طلبت من البنتان اعطائهما الذهب المسمي بالشبكة و تأكيدا علي كلامها اخبرتهما أن الام هي من طلبت ذلك حتي تؤكد صدق كلامها للحاجة شفيقة
أعطت البنتان الشبكة لاحلام و أعطت احلام لكل منهما ورقه بمائه جنيه
توقف التوكتوك أمام الام و احلام و انطلقا ناحية المدينة
و أمام العمارة استأذنت احلام للصعود الي الحاجة شفيقة لاخبارها بحضور الام
انتظرت الام طويلا أمام العمارة الشاهقة حتي فقدت الامل .استجمعت شجاعتها ودخلت العمارة الشاهقة لعلها تسأل أحد السكان عن شقة الحاجة شفيقة
لم تجد من يساعدها في التوصل للشقة خرجت امام العمارة حتي وجدت احد السكان كبار السن فحكت له ماحدث وأنها تنتظر أمام العمارة منذ ساعات و لم تظهر احلام و لاتدري اين تسكن الحاجة شفيقة
نظر إليها الساكن بشفقة و أخبرها أن معظم العمارة مكاتب و عيادات و أنه لا توجد سيدة تسكن بهذا الإسم في العمل و لعل احلام خرجت من الجراج بعد أن استقلت الاسانسير أو أنها ارتدت زي اخر و خرجت متنكرة
اغشي علي الأم من هول الصدمة وتم نقلها الي اقرب مستشفي في المدينة
الأختان في رحلة بحث عن الام بعدما طال غيابها ويعد عمل محضر غياب في قسم الشرطة
لم يسفر عن شئ
الام الان في ثلاجة المستشفي تنتظر استلام جثتها
وافد الروح بقلم خديجة علي
.. وافد الروح ..
أيها الوافد إلى الروح ..
من حيث تقاها يثور ..
دعني ألقي في عينيك أحزاني ..
أشهر في وصل الأعمار .. هربي ..
و لتغادرني صحوة الأوهام الموجعة ..
فتنهمر تعاويذ الشفاء .. ساطعة ..
في دفقة صوتك هدوء رهيب ..
يسكن موج العصف .. الراقد في الضلوع ..
أيها الوافد إلى الروح ..
دعني ألقي في عينيك أحزاني ..
فتحتمي ألواني .. بلوحة حنانك الملتهبة ..
حتى الألم كان جميلا ..
حين تحلى بلهفة طيفك الهامس ..
فدعني لعند اشتياقك الصادق ..أمضي ..
أيها الوافد إلى الروح ..من حيث تقاها يثور ..
ولتختنق الروح بعدك .. وتمضي ..
.. خديجة علي
أعلنت ميلادي بقلم أنور مغنية
أعلنتُ ميلادي
لم يبقَ في داري طيورُ حبٍّ ولا
بنات الجيران يذكرنَ ذكرانا
هذا الهوى يدمي فينا محاجرنا
يزيدنا لوعةً ،حزناً وحرمانا
بغيرِ حبٍّ ما فاضت مشاعرنا
ولا بكينا أحلاماً لنا الآنا
بالأمسِ دمعاً معاً كنَّا ذرفناهُ
وإن مضى زمنٌ بُعداً وهجرانا
هذا الهوى عاش طفلاً بين أضلعنا
فكيف نسلاهُ يوماً ؟ كيف يسلانا؟
هذا الهوى عاشت فينا نسائمه
أبكانا ، هل تعود اليوم نجوانا
تبقى على كلِّ الشفاه قصتنا
قصيدة بين اصحابٍ وخلاّنا
بغير حبٍ فلا سما تنير وإن
زادت أقمارُها نوراً وألوانا
في وجهك الصبح والضياء والنور
في فاهك الدّرُّ والشفاه مرجانا
كل المرافيء فيى عينيك يا بحري
عيناك شمسي وموجي والشطآنا
كم نام فوق العين تائهاً رمشي
وما لقلبي صحى بالوجد نشوانا
كأن عطراً من الجِنان يأتيني
فكنت أنت الجنان ، كنت حوَّانا
لن نظلمَ اليوم أحباباً كانوا لنا
لن تجرحَ الآنَ قلبينا شظايانا
اليوم أعلنتُ ميلادي على الدنيا
فاليوم صارت دياري دار عمرانا
د. أنور مغنية 2024 07 08
و أكتفي بك أقداحا بقلم أحمد شعبان عبده
و أكتفي بكِ أقداحاً
يملئها النور
وبالحواف قطراً من ندى
نرجسية الانفاس ..
يلوح عطرها ..
وان بالنسيم شوقكِ يحكى ..
فلتلمسي ورقاً ..
حول زهركِ يسمو
ويقتات من عطركِ شذا
لتلمسي رجلاً ..
منهك الكلمات
يتوسل من حرفكِ سقياَ
....
أحمد شعبان عبدة
نظرات قاتلة بقلم سعاد حبيب مراد
سيدة الأبجدية
سعاد حبيب مراد
...........
نظرات قاتلة
.............
عيون تتكلم بنظراتها
فحزن الكلام بصمتها
حبيب فارق قلبها
أم العيون غابت
عن ما أصابها
يا قرة .....العين....
ودموعها ...
لمَّ الحبيب.......جارَ ....بها
بطيب قلبها يا تُرى
أم لحُبِ جارتها
حزينة أنتِ يا عنقاء
فما عاد يعني اللقاء
فبُعد النظر والقلب معاً
يعيش الدعاء
كي يستعيد من بُعده طال
يا عيوناً بلا دموع أريدها
وينبوع الصفا جفَّ ماؤه
بين طيات العذاب
ولتجاعيد الجبين
سنين تكلمت
لعمر والشوق بات
دون نظرات
ولكلام العيون غاب
وفي
الاحداق باتت الطعنات
فوداعاً لعاشقٍ لا يرى
وللقلب بصيرة
لا النظرات
بصوت الجمر بقلم عادل العبيدي
بصوت الجمر
————————
لا عطر ولا بصيص ضوء
يخترق الجدران
ظلام ، وأنين حر
تجاوز الصمت وأردى السكون
شدوا الوثاق وامنعوا
عني الحوار
ومزقوا دفاتر أشعاري واعصفوا بأوراق الحروف ِ
جاوزت حدود الصمت فصارت تنادي
بصوت الجمر آهاتي
تترنم تحتضن الأفق ،حريتي ترقص
ترسم الشمس على
جبين السماء
حريتي كالنسيم تتنفس الحياة
تعزف أوتار الوجود مقام الأمل
في قلبي تنادي
بصوت الجمر ترفع راية شموخي
فلا قيود
ولا حدود
هي حكاية نضالي
تترنح في فضاء العمر
حريتي ، تنادي
بصوت الجمر أبياتي
لو سألوك عن حبي لك بقلم فاتي رضا
سنلتقي على ضفاف الحرف بقلم معمر حميد الشرعبي
وجهة نظر بقلم أحمد حافظ
ثقافة العلم والثقافة بقلم علوي القاضي
الاثنين، 8 يوليو 2024
ياعازف الناي بقلم جرناس حوران ابو شاكر
مراتب المستحيل بقلم حربي علي
كربلاء بقلم حسن حوني جابر
موعد بقلم فلاح مرعي
حبيبة عمر بقلم خديجة علي
عندما تتغير الناس بقلم قاسم الخالدي
انتهى دوري بقلم عبد الصاحب الأميري
ضميني بقلم محمودعبدالحميد
لست أرجو سواه بقلم معمر حميد الشرعبي
العاشق المجنون بقلم محمد بليق حميدو
هويتي الحب بقلم لينا شفيق وسوف
الفَارِسُ الشُّجَاع بقلم عزالدّين أبوميزر
سرداب الغياب بقلم وفاء داري
ربّ الأكوان بقلم رشيد بن حميدة
فائدة لغويّة بقلم محمد جعيجع
أكل العيش بقلم حربي علي
عاهدتك بقلم فلاح مرعي
مشاركة مميزة
بنك القلوب بقلم ليلا حيدر
بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر رحت بنك القلوب اشتري قلب بدل قلبي المصاب من الصدمات ولما وصلت على المستشفى رحت الاستعلامات عطوني ورقة أم...