مازال
حبرك أفكارك يقطر على دفاتري
ومازلت ذاك الفتى تعدو بالوادي
وتلك السطور لم يمحوها القدر،
وتلك البسمات محفورة على الصخر،
اتناول كلماتك فطر فقطر
وانام واصحى بين جفنك وعيونك على مضر
وتغني بصوتك الحاني غناء، الغجر،
لم تزل ذاك الفتى
بذاك النهر،
يتلاعب بنايه ليرسم
أصوات الضجر...
د. أسيل معين شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق